الصفحه ٦٨٩ : آخر من العذاب. وفيه وجه آخر : وهو أن يكون من «حقب
عامنا» إذا قل مطره وخيره ، وحقب فلان : إذا أخطأه
الصفحه ٦٩٤ :
حفرا : إذا أثر الآكال في أسناخها (١). والخط المحفور في الصخر. وقيل : حافرة ، كما قيل : عيشة
راضية ، أى
الصفحه ٢٣ : )
العهد : الوصية ،
وعهد إليه : إذا وصاه. وعهد الله إليهم : ما ركزه فيهم من أدلة العقل وأنزل عليهم
من دلائل
الصفحه ١٣٣ : مِثْلُها). (وَحاقَ بِهِمْ) ونزل بهم وأحاط جزاء هزئهم.
(فَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ
ضُرٌّ دَعانا ثُمَّ إِذا
الصفحه ٢٦٣ : (بَغْتَةً) مؤدّى قوله (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) فيستغنى عنه؟ قلت : لا ، لأنّ معنى قوله تعالى (وَهُمْ لا
الصفحه ٤٢٠ : عَبْدِهِ) إلى عبد الله ، وإن لم يجر لاسمه عزّ وجل ذكر ، لأنه لا
يلبس ، كقوله (عَلى ظَهْرِها). (ما أَوْحى
الصفحه ٤٢٢ :
وَلَهُ الْأُنْثى (٢١) تِلْكَ إِذاً
قِسْمَةٌ ضِيزى (٢٢) إِنْ هِيَ إِلاَّ
أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ
الصفحه ٤٥٨ : . وشعري : هو البليغ المعروف بأنه شعر أبى النجم
، لأنه إذا اتحد المبتدأ والخبر أو الشرط والحزاء : دل الكلام
الصفحه ٦٠٦ : والدم ، فعلين من الغسل (الْخاطِؤُنَ) الآثمون أصحاب الخطايا. وخطئ الرجل : إذا تعمد الذنب (١) ، وهم
الصفحه ٦٣٢ : ، ويستضعفون أنصاره
ويستقلون عددهم (حَتَّى إِذا رَأَوْا
ما يُوعَدُونَ) من يوم بدر وإظهار الله له عليهم. أو من
الصفحه ٦٤١ : الشديدة.
والكثيب : الرمل المجتمع من كثب الشيء إذا جمعه ، كأنه فعيل بمعنى مفعول في أصله.
ومنه الكثبة من
الصفحه ٦٤٦ : يثاب من
هبته» (١) وفيه وجهان ، أحدهما : أن يكون نهيا خاصا برسول الله صلى الله عليه وسلم : لأنّ
الله
الصفحه ٦٩٣ :
أى تخرجها. من نشط
الدلو من البئر إذا أخرجها ، وبالطوائف التي تسبح في مضيها ، أى : تسرع فتسبق إلى
الصفحه ٧٧٥ :
أهله. وعن النبي
صلى الله عليه وسلم : أنه كان إذا قرأها قال : «بلى وأنا على ذلك من الشاهدين
الصفحه ٨٢٤ : سعيد بن جبير : إذا ذكر الإنسان ربه خنس
الشيطان وولى ، فإذا غفل وسوس إليه (الَّذِي يُوَسْوِسُ) يجوز في