الصفحه ١٧٥ : الصالحات ويزيدهم من فضله. وعن الثوري أنه قيل له : ادع الله ، فقال.
إن ترك الذنوب هو الدعاء. وفي الحديث «إذا
الصفحه ٤٨٧ : إلى فرجها لشهوة (١) (ذلِكُمْ) الحكم (تُوعَظُونَ بِهِ) لأن الحكم بالكفارة دليل على ارتكاب الجناية
الصفحه ٦٠٩ : ، لأنّ الجبال جدد بيض وحمر مختلف
ألوانها وغرابيب سود ، فإذا بست وطيرت في الجو : أشبهت العهن المنفوش إذا
الصفحه ٦٢٣ : الإشراك به في طاعة
الشيطان. ويجوز أن يكون الضمير لله عز وجل ، لأنّ قوله (بِرَبِّنا) يفسره (جَدُّ رَبِّنا
الصفحه ٧٨٨ : بمعنى الضبع ، يقال : ضبحت الإبل وضبعت : إذا مدت أضباعها
في السير ، وليس بثبت. وجمع : هو المزدلفة. فإن
الصفحه ٨١٨ : ء الساكنين. و (الصَّمَدُ) فعل بمعنى مفعول ، من صمد إليه إذا قصده ، وهو السيد
المصمود إليه في الحوائج. والمعنى
الصفحه ٨٦ : كلامه (٣)؟ قلت : ما قال ذلك إلا بعد اعتراف صاحبه ، ولكنه لم يحك في
القرآن لأنه معلوم. ويروى أنه قال
الصفحه ٢٠١ : الكاسف البال
في الأطمار الرثة (١). وقرئ : وربأت ، أى ارتفعت لأن النبت إذا همّ أن يظهر :
ارتفعت له الأرض
الصفحه ٢٩٧ : بأن العقل طريق يوصل إلى معرفة حكم الله تعالى ، لأنه إذا أمر بطاعة من
الطاعات كالتوحيد مثلا وقال : إن
الصفحه ٣٣٧ : (سَعِيراً) لأنها نار مخصوصة ، كما نكر (ناراً تَلَظَّى).
(وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ
الصفحه ٣٥٥ : ءة ابن مسعود : فتحبط
أعمالكم ، أظهر نصا بذلك ، لأنّ ما بعد الفاء لا يكون إلا مسببا عما قبله ، فيتنزل
الصفحه ٣٩٦ : قبل أنك إذا قلت : يصرف عنه من صرف ، علم السامع أن قولك يصرف
عنه يغنى عن قولك من صرف ، لأنه بمجرده
الصفحه ٤٣٥ : فصيح الكلام وبديعه. والدسر : جمع دسار
: وهو المسمار ، فعال من دسره إذا دفعه ، لأنه يدسر به منفذه (جَزا
الصفحه ٤٤٩ : إليه موجود ، لأن الضوء مثل جزئه ، ولعله يصف وجه محبوبته التي
قال فيها : إذا ما الضجيع ثنى عطفها
الصفحه ٥٣٦ :
واغتصاص الأسواق بهم إذا انتفخ النهار (١) وتعالى الضحى ودنا وقت الظهيرة ، وحينئذ تحرّ التجارة
ويتكاثر البيع