الصفحه ٤٣٧ : (٢) ، وقالوا (مِنَّا) لأنه إذا كان منهم كانت المماثلة أقوى ، وقالوا (واحِداً) إنكارا لأن تتبع الأمّة رجلا واحدا
الصفحه ٥١٧ :
(إِذا جاءَكُمُ
الْمُؤْمِناتُ) سماهنّ مؤمنات لتصديقهنّ بألسنتهنّ ونطقهنّ بكلمة الشهادة
ولم يظهر
الصفحه ٥١٨ : ، ثم نفى عنهم الجناح في تزوّج هؤلاء المهاجرات إذا آتوهنّ
أجورهنّ أى مهورهنّ ، لأن المهر أجر البضع ، ولا
الصفحه ٧٣٦ : ء من بحار الأرض ،
ثم يرجعه إلى الأرض. أو أرادوا التفاؤل فسموه رجعا. وأوبا ، ليرجع ويؤب. وقيل : لأنّ
الصفحه ٧٤٧ : عقلا ونهية ، لأنه يعقل وينهى.
وحصاة : من الإحصاء وهو الضبط. وقال الفراء : يقال : إنه لذو حجر ، إذا كان
الصفحه ٢٢٩ : وعمر بن الخطاب رضى الله عنه الخلافة شورى.
(وَالَّذِينَ إِذا
أَصابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ
الصفحه ٤٥٥ : القيامة :
وصفت بالوقوع لأنها تقع لا محالة ، فكأنه قيل : إذا وقعت التي لا بدّ من وقوعها ،
ووقوع الأمر
الصفحه ٥٦٤ :
استئناف ، وكان
هذا زلة منه لأنه ليس لأحد أن يحرّم ما أحلّ الله لأن الله عزّ وجل إنما أحلّ ما
أحل
الصفحه ٨٢١ : منه أصعب. ومنه
قولهم : الليل أخفى للويل. وقولهم : أغدر الليل ، لأنه إذا أظلم كثر فيه الغدر
وأسند الشر
الصفحه ٥٠ : (ضَرْباً) لأن راغ عليهم بمعنى ضربهم. أو فراغ عليهم يضربهم ضربا. أو
فراغ عليهم ضربا بمعنى ضاربا. وقرئ : صفقا
الصفحه ٣٨٣ : ، بمعنى. وما هنا من
الأول للوزن ، أى : لا تصدقها إذا حدثتك بأمر وحدثتها فيه ، لأنها مثبطة عن نيل
الفضائل
الصفحه ٦٧١ : عطفت؟ قلت : على الجملة التي قبلها ، لأنها في موضع
الحال من المجزيين ، وهذه حال مثلها عنهم لرجوع الضمير
الصفحه ٧٢٣ : ) علم لعين بعينها : سميت بالتسنيم الذي هو مصدر سنمه إذا
رفعه : إمّا لأنها أرفع شراب في الجنة وإمّا لأنها
الصفحه ٧٩١ : الرجل من
الطعام إذا احتواه. والقهوة : الخمر. يقال : سميت بذلك لأنها تقهى ، أى تذهب بشهوة
الطعام. (ع)
الصفحه ٨٢ :
وجدت منه هنة
منكرة أن يعرض له بإنكارها عليه ولا يصرح. وأن تحكى له حكاية ملاحظة لحاله إذا
تأملها