الصفحه ١٥٨ : ، لأنه إذا انتفى الموصوف انتفت
الصفة قطعا ، قلت : فكأنه نفى الصفة مرتين من وجهين مختلفين.
(٢) تقدم شرح
الصفحه ٢٥٢ :
لَيَصُدُّونَهُمْ)؟ قلت : لأنّ (مَنْ) مبهم في جنس العاشى ، وقد قيض له شيطان مبهم في جنسه ،
فلما جاز أن يتناولا
الصفحه ٣٠٢ : شَهْراً) وهذا دليل على أن أقل الحمل ستة أشهر ، لأن مدّة الرضاع
إذا كانت حولين لقوله عز وجل (حَوْلَيْنِ
الصفحه ٤٢٨ : كأنه سعى نفسه ، لكونه تابعا له وقائما
بقيامه. والثاني ، أن سعى غيره لا ينفعه إذا عمله لنفسه ، ولكن إذا
الصفحه ٦٠٧ : : وهو أن يؤخذ بيده وتضرب
رقبته. وخص اليمين عن اليسار لأن القتال إذا أراد أن يوقع الضرب في قفاه أخذ
الصفحه ٦٦٣ :
منه ، ولكنه غلب
في الشجاع إذا اشتد كلوحه (تَظُنُ) تتوقع أن يفعل بها فعل هو في شدّته وفظاعته
الصفحه ٧٠٤ : : الرطبة (٢). والمقضاب : أرضه ، سمى بمصدر قضبه إذا قطعه ، لأنه يقضب
مرّة بعد مرّة (وَحَدائِقَ غُلْباً
الصفحه ٨٢٠ :
شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ (٤) وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ
إِذا حَسَدَ)(٥)
الفلق والفرق :
الصبح ، لأن
الصفحه ٢٤٢ :
لِلرَّحْمنِ مَثَلاً) بالجنس الذي جعله له مثلا ، أى : شبها لأنه إذا جعل
الملائكة جزءا لله وبعضا منه ، فقد جعله
الصفحه ٤١٢ : ) المحسن (الرَّحِيمُ) العظيم الرحمة الذي إذا عبد أثاب وإذا سئل أجاب. وقرئ :
أنه بالفتح ، بمعنى : لأنه
الصفحه ١٦٧ : إشكاله من الكبائر. وقرئ : سلطان بضم اللام. وقرئ : قلب ، بالتنوين. ووصف القلب
بالتكبر والتجبر ، لأنه
الصفحه ٦١٨ : ، لأن العاقبة حال
استقرار الأمور وثبات الثواب والعقاب ، من «وقر» إذا ثبت واستقرّ. نبههم على النظر
في
الصفحه ١٦ : :
إذا كشطه عنها وأزاله. ومنه : سلخ الحية لخرشائها (١) ، فاستعير لازالة الضوء وكشفه عن مكان الليل وملقى
الصفحه ١١٦ :
يتخول أصحابه
بالموعظة (١) والثاني : جعله يخول من خال يخول إذا اختال وافتخر ، وفي
معناه قول العرب
الصفحه ١٤٧ : على
السلطان إذا سيقوا إلى حبس أو قتل. والمراد بسوق أهل الجنة : سوق مراكبهم ، لأنه
لا يذهب بهم إلا