الصفحه ٧٦٢ : ، أى : ومخلوق الله الذكر والأنثى.
وجاز إضمار اسم الله لأنه معلوم لانفراده بالخلق. إذ لا خالق سواه. وقيل
الصفحه ٦٣٨ :
تكاليف شاقة ثقيلة
على المكلفين ، خاصة على رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه متحملها بنفسه ومحملها
الصفحه ٧١٩ : الموضع ، لأنه حق عليه ، فإذا قال : اكتلت عليك ، فكأنه قال : أخذت
ما عليك ، وإذا قال : اكتلت منك ، فكقوله
الصفحه ٥ : : قمح البعير فهو قامح : إذا روى فرفع رأسه. ومنه شهرا قماح (٣) ، لأن الإبل ترفع رءوسها عن الماء لبرده
الصفحه ٣١ :
من يحيى العظام
على طريق الإنكار لأن يكون ذلك مما يوصف الله تعالى بكونه قادرا عليه ، كان تعجيزا
لله
الصفحه ٤٨٦ :
، لأن الله حرّم نكاحهن على الأمة فدخلن بذلك في حكم الأمهات. وأما الزوجات فأبعد
شيء من الأمومة لأنهنّ لسن
الصفحه ٥٧٥ : ، لأنه إذا كان خالصا غير صواب لم
يقبل ، وكذلك إذا كان صوابا غير خالص ، فالخالص : أن يكون لوجه الله تعالى
الصفحه ٧٩٠ : على الرجل بالهلكة (٢) : هوت أمّه ، لأنه إذا هوى أى سقط وهلك ، فقد هوت أمّه
ثكلا وحزنا قال
الصفحه ٨٢٢ : بمقتضاه : من بغى الغوائل للمحسود ،
لأنه إذا لم يظهر أثر ما أضمره فلا ضرر يعود منه على من حسده ، بل هو
الصفحه ١٢٤ :
ويغرسه في صدورهم.
اقشعر الجلد : إذا تقبض تقبضا شديدا ، وتركيبه من حروف القشع وهو الأديم اليابس
الصفحه ٥٨١ : ) ويضممنها إذا ضربن بها جنوبهن. فإن قلت : لم قيل : ويقبضن
، ولم يقل : وقابضات؟ قلت : لأن الأصل في الطيران هو
الصفحه ٧١١ : بالنهار فتغيب عن العيون ، وتكنس بالليل
: أى تطلع في أماكنها ، كالوحش في كنسها. عسعس الليل وسعسع : إذا أدبر
الصفحه ٧٥٠ :
ولا أكرمنى إذا لم
يهد لك. فإن قلت : فقد قال (فَأَكْرَمَهُ) فصحح إكرامه وأثبته ، ثم أنكر قوله
الصفحه ٦٩٧ : الضحى ، للوقت الذي تشرق فيه
الشمس ويقوم سلطانها ، وأضيف الليل والشمس إلى السماء ، لأن الليل ظلها والشمس
الصفحه ١٧ : . وقرئ : العرجون ، بوزن الفرجون (١) ، وهما لغتان ، كالبزيون والبزيون ، والقديم المحول ، وإذا
قدم دق