الصفحه ٥٨٢ : ء ،
__________________
(١) قوله «من باب
انفض وألأم» في الصحاح «انفض القوم» هلكت أموالهم. وانفضوا أيضا : مثل ارملوا فنى
زادهم. وفيه
الصفحه ٥٩٦ : بطن الحوت (وَهُوَ مَكْظُومٌ) مملوء غيظا ، من كظم السقاء إذا ملأه ، والمعنى : لا يوجد
منك ما وجد منه من
الصفحه ٧٣٠ : ، فقدّ بالمنشار وأبى الغلام فذهب به إلى
جبل ليطرح من ذروته ، فدعا فرجب بالقوم ، فطاحوا ونجا ، فذهب به إلى
الصفحه ١٦٩ : : أن يجعل (لا) ردّا لما دعاه إليه قومه. وجرم : فعل بمعنى حق ، وأنّ مع
ما في حيزه فاعله ، أى : حق ووجب
الصفحه ٣٣١ : الحسن : العجم وعن عكرمة : فارس والروم. وسئل رسول الله صلى الله عليه
وسلم عن القوم وكان سلمان إلى جنبه
الصفحه ٣٣٩ :
رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا نبرح حتى نناجز القوم. ودعا الناس إلى البيعة
فبايعوه تحت الشجرة وكانت
الصفحه ٤٣٤ :
القول ، فدعا فقال
: إنى مغلوب (١) غلبني قومي ، فلم يسمعوا منى واستحكم اليأس من إجابتهم لي
الصفحه ٥٠٩ : في قوم موسى من قوله تعالى (وَاخْتارَ مُوسى
قَوْمَهُ) المختارون بلفظ صفة السبعين. و (الْمُهَيْمِنُ
الصفحه ٤١٧ : (إِذا هَوى) إذا غرب أو انتثر يوم القيامة. أو النجم الذي يرجم به إذا
هوى : إذا انقض. أو النجم من نجوم
الصفحه ٧٤٦ :
(وَالْفَجْرِ (١)
وَلَيالٍ
عَشْرٍ (٢) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (٣)
وَاللَّيْلِ
إِذا يَسْرِ (٤) هَلْ فِي ذلِكَ
الصفحه ٧١٠ : بالواو الثانية في قوله (وَاللَّيْلِ
إِذا عَسْعَسَ)
دون الثالثة لأنه غير متوجه عليها. ألا تراك لو جعلتها
الصفحه ٧٤٩ : الْإِنْسانُ
إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ
(١٥) وَأَمَّا إِذا
الصفحه ٦٧٣ : (١)
وقيل : شبهوا
باللؤلؤ الرطب إذا نثر من صدفه ، لأنه أحسن وأكثر ماء (رَأَيْتَ) ليس له مفعول ظاهر ولا مقدر
الصفحه ٤٥٦ :
فما كذب نفسه فيما
حدثته به. من إطاقته له وإقدامه عليه. قال زهير :
.................
إذا
الصفحه ٧٠٧ :
منبسطا غير ملفوف. أو يكون لفها عبارة عن رفعها وسترها ، لأنّ الثواب إذا أريد
رفعه لف وطوى ، ونحوه قوله