الصفحه ٩٢ : زيد الخيل» (٤) وسماه زيد الخير. وسأل رجل بلالا رضى الله عنه عن قوم
يستبقون : من السابق؟ فقال : رسول
الصفحه ١٩٧ : ، وهي المدن
المنقلبة على قوم لوط وتقول العرب : إذا كثرت المؤتفكات زكت الأرض ، يعنون :
الرياح المختلفة
الصفحه ٣٠٧ : رَبِّها فَأَصْبَحُوا لا يُرى إِلاَّ مَساكِنُهُمْ كَذلِكَ
نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ)(٢٥)
(فَلَمَّا
الصفحه ٣٤٩ : سَمِيعٌ عَلِيمٌ)(١)
قدّمه وأقدمه :
منقولان بتثقيل الحشو والهمزة ، من قدمه إذا تقدّمه (١) في قوله تعالى
الصفحه ٤٢٧ :
فَما
أَبْقى (٥١) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ
كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى (٥٢
الصفحه ٦٢١ : إذا أبصروا أطفالهم
يغرقون.
__________________
(١) متفق عليه ، وقد
تقدم.
(٢) قال محمود : «ما
موجب
الصفحه ٦٦٠ : برق الرجل إذا نظر إلى البرق فدهش
بصره. وقرئ : برق من البريق ، أى لمع من شدة شخوصه. وقرأ أبو السمال
الصفحه ٢٦٧ : لطول الكلام ، كقولهم : ما أنا بالذي قائل لك شيئا ، وزاده طولا أنّ
المعطوف داخل في حيز الصلة. ويحتمل أن
الصفحه ٤٦٢ : المسيب عن أبى هريرة بهذا. وزاد على خلق آدم ستون ذراعا عرض سبعة أذرع.
وذكر ابن أبى حاتم في العلل أن أباه
الصفحه ٤٩٧ : مخالطتهم ومعاشرتهم ، وزاد ذلك تأكيدا وتشديدا
بقوله (وَلَوْ كانُوا
آباءَهُمْ) وبقوله (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
الصفحه ٥٣٤ : ، فوجد ثلاثة قد سبقوه ـ فذكره. وليس فيه فاغتم وأخذ يعاتب نفسه ، وزاد «إنى
سمعت رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٥٥٣ : يكره الثلاث مجموعة كانت
أو متفرقة. وأما أبو حنيفة وأصحابه فإنما كرهوا ما زاد على الواحدة في طهر واحد
الصفحه ٦٧٠ : ـ)
الآية فذكر تمامه. وزاد في أثنائه أشعارا لعلى وفاطمة. قال الحكيم الترمذي في
الرابع والأربعين : ومن
الصفحه ٦ : فكوه عنها بجهد ، فرجع إلى قومه فأخبرهم ، فقال مخزومى آخر : أنا
أقتله بهذا الحجر ، فذهب ، فأعمى الله
الصفحه ١٥٠ :
فأحسن النزوع وحسنت توبته ، فلما بلغ عمر أمره قال : هكذا فاصنعوا ، إذا رأيتم
أخاكم قد زلّ زلة فسدّدوه