الصفحه ٧٩٥ : لحوادث الدهر. وقرئ : وعدده أى جمع المال وضبط
عدده وأحصاه. أو جمع ماله وقومه الذين ينصرونه ، من قولك
الصفحه ١٢٨ : وآمن به ،
وأراد به إياه ومن تبعه ، كما أراد بموسى إياه وقومه في قوله (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
الصفحه ١٥١ :
كُلُّ
أُمَّةٍ)
من هذه الأمم التي
هي قوم نوح والأحزاب (بِرَسُولِهِمْ) وقرئ برسولها (لِيَأْخُذُوهُ
الصفحه ١٨٠ : » قال أحمد : وإنما حذف
جواب الأول دون الثاني لأن الأول إن وقع فذاك غاية الأمل في إنكائهم ، فالثابت على
الصفحه ٢٨٠ : «تبعا» لأنه يتبع الشمس. فإن قلت : ما معنى
قوله تعالى (أَهُمْ خَيْرٌ) ولا خير في الفريقين؟ قلت : معناه
الصفحه ٢٨٩ : : والذي بعثك بالحق لا ترى الغضب في وجهى. وقرئ : ليجزي قوما
، أى : الله عز وجل. وليجزي قوم. وليجزي قوما
الصفحه ٣٤٢ : الحليفة : قال له نمر : يا نبى الله تدخل
على حرب قوم حرب لك بغير سلاح ولا كراع. قال : فبعث إلى المدينة فلم
الصفحه ٥٤٨ : الأوّلون والآخرون. التغابن : مستعار من
تغابن القوم في التجارة ، وهو أن يغبن بعضهم بعضا ، لنزول السعدا
الصفحه ٥٩٨ : (٦) سَخَّرَها
عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها
صَرْعى كَأَنَّهُمْ
الصفحه ٦٢٧ : الأبرار المتقون (وَمِنَّا دُونَ ذلِكَ) ومنا قوم دون ذلك ، فحذف الموصوف ، كقوله (وَما مِنَّا إِلَّا لَهُ
الصفحه ٧٨٩ : يوم القيامة : مجازاته لهم على مقادير أعمالهم ، لأنّ ذلك أثر خبره بهم. وقرأ
أبو السمال : إنّ ربهم بهم
الصفحه ٩٨ : في مرضه ليضربنّ امرأته مائة
إذا برأ ، فحلل الله يمينه بأهون شيء عليه وعليها لحسن خدمتها إياه ورضاه
الصفحه ٥٥٤ : واحدة بائنة؟ قلت : اختلفت الرواية فيه عن أصحابنا.
والظاهر الكراهة. فإن قلت : قوله إذا طلقتم النساء عام
الصفحه ٧٦٨ : هذه الموقسة (١) وإما من أوى له : إذا رحمه (ضَالًّا) معناه الضلال عن علم الشرائع وما طريقه السمع
الصفحه ٦٠ : ، وكان حمزة
إذا وصل نصب ، وإذا وقف رفع : وقرئ : على الياسين. وإدريسين. وادراسين. وإدرسين ،
على أنها لغات