الصفحه ٣٣٦ : وساق معه الهدى ، ليعلم أنه لا يريد حربا ، فتثاقل كثير من الأعراب
وقالوا : يذهب إلى قوم قد غزوه في عقر
الصفحه ٥١٤ : )(٦)
ثم كرّر الحث على
الائتساء بإبراهيم وقومه تقريرا وتأكيدا عليهم ، ولذلك جاء به مصدرا بالقسم لأنه
الغاية
الصفحه ٦٤٧ :
عليه الجزاء ،
لأنّ المعنى : فإذا نقر في الناقور عسر الأمر على الكافرين ، والذي أجاز وقوع
الصفحه ١٣٦ : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ) كراهة أن تقوّل. فإن قلت : لم نكرت؟ قلت : لأنّ المراد بها
بعض الأنفس ، وهي نفس
الصفحه ٢٦٨ : ، وهو استثناء منقطع. ويجوز أن يكون متصلا ، لأنّ
في جملة الذين يدعون من دون الله : الملائكة ، وقرئ
الصفحه ٣٠٦ : أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلاَّ
الصفحه ٢٥٩ : مسير المثل
، يحدثون به ويقال لهم : مثلكم مثل قوم فرعون.
(وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا
الصفحه ٤٦٦ : «مثل العالم كمثل الحمة يأتيها البعداء (١) ويتركها القرباء فبيناهم إذ غار ماؤها فانتفع بها قوم وبقي
قوم
الصفحه ٢٢٨ : على جزم (وَيَعْلَمَ)؟ قلت : كأنه قال : أو إن يشأ يجمع بين ثلاثة أمور : هلاك
قوم ونجاة قوم وتحذير آخرين
الصفحه ٤٢ : يوصف به الماء ، لأنه يجرى في الجنة في أنهار كما يجرى
الماء ، قال الله تعالى (وَأَنْهارٌ مِنْ
خَمْرٍ
الصفحه ٤٨ : من قومه ، واللام الداخلة على نعم جواب قسم محذوف ، والمخصوص بالمدح محذوف
تقديره : فو الله لنعم
الصفحه ٢٠٢ : ، والمرسل أو المرسل
إليه عربى. والمعنى : أنّ آيات الله على أى طريقة جاءتهم وجدوا فيها متعنتا ، لأنّ
القوم
الصفحه ٢٧٥ :
(فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ
هؤُلاءِ قَوْمٌ مُجْرِمُونَ (٢٢)
فَأَسْرِ
بِعِبادِي لَيْلاً إِنَّكُمْ
الصفحه ٢٨٨ : صالِحاً
فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ)(١٥)
حذف المقول لأنّ
الصفحه ٢٩٩ :
قوله تعالى (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) والشاهد من بنى إسرائيل : عبد الله بن سلام