الصفحه ٦٤ : جعفر بكسر الهمزة على الإثبات؟ قلت : جعله من كلام الكفرة بدلا عن
قولهم (وَلَدَ اللهُ) وقد قرأ بها حمزة
الصفحه ١٢٧ : مائت حقيقة إذ لا يعطى اسم الفاعل وجود الفعل حال الخطاب. ونظيره قوله
تعالى (اللهُ
يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ
الصفحه ٢٤٩ : رزق الله ، وإذا لم يسلكها تناولها حراما ، وليس له أن يسميها رزق الله (١) ، فالله تعالى قاسم المعايش
الصفحه ٤٧٨ :
(اعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) قيل : هذا تمثيل لأثر الذكر في القلوب
الصفحه ٥٠٥ : الله صلى الله عليه وسلم قسم أموال
بنى النضير على المهاجرين ولم يعط الأنصار إلا ثلاثة نفر محتاجين : أبا
الصفحه ١٠٨ : الحق. والمراد بالحق : إمّا اسمه عزّ وعلا الذي في قوله (أَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ) أو الحق
الصفحه ١١٩ :
ولك أن تجعل اللام
مزيدة مثلها في أردت لأن أفعل ، ولا تزاد إلا مع أن خاصة دون الاسم الصريح ، كأنها
الصفحه ٦١١ : الحب ، فيجوز أن يخلق الله فيها كلاما كما يخلقه في جلودهم وأيديهم
وأرجلهم ، وكما خلقه في الشجرة
الصفحه ٧٧٩ :
وقال زهير :
وفيهم مقامات حسان وجوههم
والمقامة :
المجلس. روى أن أبا جهل من برسول الله صلى الله
الصفحه ١٥٥ :
، وهو خلاف ما في القرآن ، إلا أن يتمحل فيجعل إحداها غير معتدّ بها. أو يزعم أن
الله تعالى يحييهم في
الصفحه ١٧٠ :
من دعاء وغيره ،
وفي الآخرة : إذا أنشأه الله حيوانا ، تبرأ من الدعاة إليه ومن عبدته. وقيل معناه
ليس
الصفحه ٢٦٣ : الله ، وتنقلب عداوة ومقتا ، إلا خلة المتصادقين في الله ،
فإنها الخلة الباقية المزدادة قوّة إذا رأوا
الصفحه ٣٥٦ :
أعدّاء من لليعملات على الوجى (١)
وهي مع معمولها
منصوبة على الحال. أو ضرب الله قلوبهم بأنواع
الصفحه ٦٥١ :
اسم واحد. وقرئ :
تسعة أعشر ، جمع عشير ، مثل : يمين وأيمن. جعلهم ملائكة لأنهم خلاف جنس المعذبين
من
الصفحه ٦٦١ :
بعده. وعن مجاهد : بأوّل عمله وآخره. ونحوه : فينبئهم بما عملوا أحصاه الله ونسوه (بَصِيرَةٌ) حجة بينة