الصفحه ٦٤٣ : تقدير الليل والنهار ومعرفة مقادير ساعاتهما
إلا الله وحده ، وتقديم اسمه عز وجل مبتدأ مبنيا عليه يقدّر
الصفحه ٨١٨ : مع الخبر على
الاسم ، وذلك أن الغرض الذي سيقت له الآية نفى المكافأة والمساواة عن ذات الله
تعالى ، فكان
الصفحه ٥٥ : : اسم ما يذبح. وعن ابن عباس
رضى الله عنهما : هو الكبش الذي قرّبه هابيل فقبل منه ، وكان يرعى في الجنة حتى
الصفحه ٢٧٢ : : رقبته وارتقبته. نحو : نظرته
وانتظرته. واختلف في الدخان ، فعن على بن أبى طالب رضى الله عنه وبه أخذ الحسن
الصفحه ٣٠٤ : لَكُما) فسمعت عائشة فغضبت وقالت : والله ما هو به ، ولو شئت أن
أسميه لسميته (١) ولكن الله لعن أباك وأنت في
الصفحه ٣٥٤ : تحبط العمل وتوجب الخلود في العذاب المقيم ،
وتخرج المؤمن من اسم الايمان ورسمه ، ومعاذ الله من هذا
الصفحه ٣٦١ : : ما فائدة تقديم خبر إن على اسمها؟
قلت : القصد إلى توبيخ بعض المؤمنين على ما استهجن الله منهم من
الصفحه ٥٠٣ :
خولا ، ومال الله
دولا ، يريد : من غلب منهم أخذه واستأثر به. وقيل : «الدولة» ما يتداول ، كالغرفة
الصفحه ٥١٤ :
وقرئ. أسوة وإسوة.
وهو اسم المؤتسى به ، أى كان فيهم مذهب حسن مرضى بأن يؤتسى به ويتبع أثره ، وهو
الصفحه ٥٢٤ :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
الصفحه ١٢٨ : الله
عليه وسلم (إِذْ جاءَهُ) فاجأه بالتكذيب لما سمع به من غير وقفة ، لإعمال روية
واهتمام بتمييز بين حق
الصفحه ٤٢١ : أخرى من النزول ، نصبت النزلة نصب الظرف الذي هو مرة ،
لأنّ الفعلة اسم للمرّة من الفعل ، فكانت في حكمها
الصفحه ٦٣٤ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ (١) قُمِ اللَّيْلَ
إِلاَّ قَلِيلاً (٢) نِصْفَهُ
الصفحه ٦٤٥ : : سورة اقرأ باسم ربك إلى قوله (ما لَمْ يَعْلَمْ) فحزن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعل يعلو شواهق الجبال
الصفحه ٨٢٤ : الشيطان ضربان : جنى وإنسى ، كما
قال شياطين الإنس والجن. وعن أبى ذرّ رضى الله عنه قال لرجل : هل تعوّذت