الصفحه ١١٣ : اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ)(٦)
فإن قلت : ما وجه
قوله
الصفحه ٤٦٨ :
أيام ، أى لم آكل
شيئا (فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ) فأحدث التسبيح بذكر اسم ربك ، أو أراد بالاسم
الصفحه ٧٣٥ : تُبْلَى
السَّرائِرُ (٩) فَما لَهُ مِنْ
قُوَّةٍ وَلا ناصِرٍ) (١٠)
(إِنَّهُ) الضمير للخالق ، لدلالة خلق
الصفحه ٤٥٧ :
ولتفاؤلهم بالسانح
(١) وتطيرهم من البارح ، ولذلك اشتقوا لليمين الاسم من اليمن ، وسموا الشمائل
الصفحه ٧٢١ : أخبر الله عن كتاب
الفجار بأنه في سجين ، وفسر سجينا بكتاب مرقوم ، فكأنه قيل : إن كتابهم في كتاب
مرقوم
الصفحه ٣٦٧ : تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الاسْمُ الْفُسُوقُ
بَعْدَ الْإِيمانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٤١٦ :
سورة النجم
مكية [إلا آية ٣٢ فمدنية] وآياتها ٦٢ وقيل ٦١ آية
[نزلت بعد الإخلاص]
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٤٦٠ :
وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ بِأَكْوابٍ) ينعمون بأكواب ، وبالنصب على : ويؤتون حورا (جَزاءً) مفعول له ، أى : يفعل
الصفحه ٥٧٦ : : أى بطل سعد الحداد. أو أن فينا ادعى أن اسمه سعد
زمانا ، ثم تبين كذبه ، فقيل له ذلك» أى : جمعت باطلا
الصفحه ٦٢٤ : وَشُهُباً (٨) وَأَنَّا كُنَّا
نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ
الصفحه ٥٦٢ :
سورة التحريم
مدنية ، وتسمى سورة النبي صلى الله عليه وسلم
وهي ثنتا عشرة آية [نزلت بعد الحجرات
الصفحه ٣٥٢ : ، عاملين بقوله عز اسمه (وَتُعَزِّرُوهُ
وَتُوَقِّرُوهُ) وقيل معنى (وَلا تَجْهَرُوا لَهُ
بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ
الصفحه ٣٦٤ : الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ
فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما
الصفحه ٢٣٥ :
والاستدلال أن يخطئهم الإيمان بالله وتوحيده ، ويجب أن يكونوا معصومين من ارتكاب
الكبائر ومن الصغائر التي فيها
الصفحه ٢٢٢ :
وأنه في البعد مثل
الشرك بالله والدخول في جملة المختوم على قلوبهم. ومثال هذا : أن يخوّن بغض
الأمنا