الصفحه ٦٠٧ : . والمعنى : لعين اليقين ، ومحض اليقين (فَسَبِّحْ) الله بذكر اسمه العظيم وهو قوله : سبحان الله ، واعبده
شكرا
الصفحه ٦٢٩ : مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) وعن قتادة : كان اليهود والنصارى إذا دخلوا بيعهم وكنائسهم
الصفحه ٧٦٠ : إلى من ، لأنه في معنى النفس : فمن تعكيس القدرية الذين يورّكون (١) على الله قدرا هو بريء منه ومتعال عنه
الصفحه ٧٣٧ : ، وآياتها ١٩ [نزلت بعد التكوير]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى
الصفحه ٨٢٣ :
سورة الناس
مكية ، وقيل مدنية ، وآياتها ٦ [نزلت بعد الفلق]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٦٧ : (حَتَّى يُلاقُوا
يَوْمَهُمُ) وهذا دليل على أنّ ما يقولونه من باب الجهل والخوض واللعب
، وإعلام لرسول الله
الصفحه ٦٣٩ : «اللهم اشدد وطأتك على مضر» (١) (وَأَقْوَمُ قِيلاً) وأسد مقالا وأثبت قراءة لهدوّ الأصوات. وعن أنس رضى الله
الصفحه ٧٨٨ : قلت: علام عطف (فَأَثَرْنَ)؟ قلت : على الفعل الذي وضع اسم الفاعل موضعه ، لأنّ
المعنى: واللاتي عدون
الصفحه ١٤٥ : يُظْلَمُونَ (٦٩) وَوُفِّيَتْ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِما يَفْعَلُونَ)(٧٠)
قد استعار الله
الصفحه ٢٣٣ :
(وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
الصفحه ٧٠ :
سورة ص
مكية ، وهي ست وثمانون آية ، وقيل ثمان وثمانون آية
[نزلت بعد القمر]
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٦٤ : : وهم فيها ،
أى : في النار (١) وقرأ على وابن مسعود رضى الله عنهما : يا مال ، بحذف الكاف
للترخيم ، كقول
الصفحه ٦٦٧ : عِبادُ اللهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً (٦)
يُوفُونَ
بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ
الصفحه ٢٨٦ : الله. فإن قلت : ما معنى ثم في قوله (ثُمَّ يُصِرُّ
مُسْتَكْبِراً)؟ قلت : كمعناه في قول القائل :
يرى
الصفحه ٤٠٣ :
أكثر من ذلك
لأنجاهم ، ليعلموا أن الإيمان محفوظ لا ضيعة على أهله عند الله (آيَةً) علامة يعتبر بها