الصفحه ٧٤٠ : وجل. وعن ابن عباس رضى الله عنه : ذكر معاده وموقفه بين يدي ربه فصلى
له. وعن الضحاك : وذكر اسم ربه في
الصفحه ٨١٤ : الاسم على الكنية عطف بيان ، فلما
أريد تشهيره بدعوة السوء وأن تبقى سمة له ، ذكر الأشهر من علميه ويؤيد ذلك
الصفحه ٣٧٠ :
قال عمر رضى الله
عنه : أشيعوا الكي فإنها منبهة. ولقد لقب أبو بكر بالعتيق والصدّيق ، وعمر
بالفاروق
الصفحه ٧٨٦ :
سورة العاديات
مكية ، وقيل مدنية ، وآياتها ١١ [نزلت بعد العصر]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٧١ :
التسمية ، ولا شك أن صرف الذم إلى نفس الفسق أولى. وأما الوجه الثاني ، فأدخله
ليتم له حمل الاسم على التسمية
الصفحه ٥٧٤ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم كيف سمى الله المسلمة؟ تعنى مريم ، ولم يسم الكافرة؟ فقال: بغضالها
الصفحه ٢٤١ : بضعة من والده وجزءا له. ومن بدع التفاسير : تفسير الجزء بالإناث
، وادعاء أنّ الجزء في لغة العرب : اسم
الصفحه ٢٨٧ :
يمكن أن يتشبث به
المعاند ويجد له محملا يتسلق به على الطعن والغميزة : افترصه واتخذ آيات الله هزوا
الصفحه ٤٥ : (١)
أو شبه اسم الفاعل
في ذلك بالمضارع لتآخ بينهما ، كأنه قال : تطلعون ، وهو ضعيف لا يقع إلا في الشعر (فِي
الصفحه ٣٤ :
عنه تلك الشواغل ،
كما يحكى عن علىّ بن أبى طالب رضى الله عنه. فإن قلت : ما حكم الفاء إذا جاءت
عاطفة
الصفحه ٨٠٢ : : وهو دابة عظيمة في البحر تعبث بالسفن ، ولا تطاق إلا بالنار. وعن معاوية
أنه سأل ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٣١٢ :
على رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، وغشيته أسودة كثيرة حالت بيني وبينه حتى ما أسمع صوته ثم انقطعوا
الصفحه ٥٨٨ : بعيرا له. ودابة في وجهها فرآه النبي
صلى الله عليه وسلم فغضب : فقال العباس : لا أسمه إلا في آخره فوسمه في
الصفحه ٦٣٦ :
التزمل التشمر ، والتخفف للعبادة والمجاهدة في الله ، لا جرم أنّ رسول الله صلى
الله عليه وسلم قد تشمر لذلك
الصفحه ٧٣٨ : يكون (الْأَعْلَى) صفة للرب ، والاسم ، وقرأ على رضى الله عنه : سبحان ربى
الأعلى. وفي الحديث لما نزلت