الصفحه ٧٢ : عليها بالهاء كما يقف على الأسماء
المؤنثة. وأمّا قول أبى عبيد : إنّ التاء داخلة على حين فلا وجه له
الصفحه ٥٥٠ : منهم على عداوة ولم تقابلوهم بمثلها ، فإن
الله يغفر لكم ذنوبكم ويكفر عنكم. وقيل : إنّ ناسا أرادوا الهجرة
الصفحه ٧٥٥ :
أى : في شدة الأمر
وصعوبة الخطب.
والضمير في (أَيَحْسَبُ) لبعض صناديد قريش الذي كان رسول الله صلى
الصفحه ٤٢٨ : كأنه سعى نفسه ، لكونه تابعا له وقائما
بقيامه. والثاني ، أن سعى غيره لا ينفعه إذا عمله لنفسه ، ولكن إذا
الصفحه ٨٠٧ :
وقيل (الْكَوْثَرَ) نهر في الجنة. وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأها حين
أنزلت عليه فقال
الصفحه ٣٨٢ : تسلية لرسول الله
صلى الله عليه وسلم ، وتهديد لهم.
(أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي
الصفحه ٥٩٢ : الجنة عذاب
الدنيا (وَلَعَذابُ
الْآخِرَةِ) أشد وأعظم منه ، وسئل قتادة عن أصحاب الجنة : أهم من أهل
الجنة
الصفحه ٦٥٥ :
كأنه قال : رهن
رمس. والمعنى : كل نفس رهن بكسبها عند الله غير مفكوك (إِلَّا أَصْحابَ الْيَمِينِ
الصفحه ١٧٤ : ؟ قلت : إن مجادلتهم في آيات الله كانت مشتملة على
إنكار البعث ، وهو أصل المجادلة ومدارها ، فحجوا بخلق
الصفحه ٢٧٣ : (وَقَدْ جاءَهُمْ) ما هو أعظم وأدخل في وجوب الادّكار من كشف الدخان ، وهو ما
ظهر على رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٩٦ : : يصرف عنه ، من صرف الصرف
الذي لا صرف أشد منه (٢) وأعظم ، كقوله : لا يهلك على الله إلا هالك. وقيل : يصرف
الصفحه ٨٢٥ :
قال عبد الله
الفقير إليه : وأنا أعوذ بهما وبجميع كلمات الله الكاملة التامّة ، وألوذ بكنف
رحمته
الصفحه ٥٩٨ :
سورة الحاقة
مكية ، وآياتها ٥٢ [نزلت بعد الملك]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٦١٩ : الآخرة ، وأجرى ذلك مجرى صفة لازمة لهم وسمة يعرفون بها
، تحقيقا له وتثبيتا ، وإبطالا لما سواه. وقرئ
الصفحه ٤٣ : يسكرون (٤) ، وهو أعظم مفاسدها فأفرزه وأفرده بالذكر (قاصِراتُ الطَّرْفِ) قصرن أبصارهنّ على أزواجهنّ ، لا