الصفحه ٥٤٧ : الله على عباده ،
والكفر : أعظم كفران من العباد لربهم.
(أَلَمْ يَأْتِكُمْ
نَبَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٦٩١ : الله بعد العرض خلقا أعظم منه. وقيل : ليسوا بالملائكة ، وهم يأكلون. وقيل : جبريل.
هما شريطتان : أن يكون
الصفحه ٥٣٨ :
سورة المنافقون
مدنية ، وهي إحدى عشرة آية [نزلت بعد الحج]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٤٠ : النجاة من أعظم الفلاح ، وسبب
منجاتهم العمل الصالح ولهذا فسر ابن عباس رضى الله عنهما المفازة بالأعمال
الصفحه ٦٣٠ :
والركبتان ،
والقدمان (١)». وقيل : هي جمع مسجد وهو السجود.
(وَأَنَّهُ لَمَّا
قامَ عَبْدُ اللهِ
الصفحه ٣٣٣ : ، وقيل : فتح الروم. وقيل : فتح
الله له بالإسلام والنبوّة والدعوة بالحجة والسيف ، ولا فتح أبين منه وأعظم
الصفحه ٧٥٠ : على علم» قال أحمد : والقدري لا
يبعد عن ذلك ، لأنه يرى أن النعيم الأعظم في الآخرة حق العبد على الله
الصفحه ٥٣ : يكون حليما ، وأى حلم أعظم من حلمه
حين عرض عليه أبوه الذبح ، فقال : ستجدني إن شاء الله من الصابرين ، ثم
الصفحه ٤٤٧ :
أو الذي يقال له :
ما أجلك وأكرمك. أو من عنده الجلال والإكرام للمخلصين من عباده ، وهذه الصفة من
الصفحه ٣٥٥ : توبته ، فما
أتاه أعظم عند الله وأكبر ، والله الموفق.
(١) أخرجه مسلم
وغيره.
(٢) قوله «إذا أكلت
العرفج
الصفحه ٤٤٣ : وتعليمه ، لأنه
أعظم وحى الله رتبة ، وأعلاه منزلة ، وأحسنه في أبواب الدين أثرا ، وهو سنام الكتب
السماوية
الصفحه ٦٤٤ : (وَأَقْرِضُوا اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) يجوز أن يريد : سائر الصدقات وأن يريد : أداء الزكاة على
أحسن وجه : من إخراج
الصفحه ٥٣٠ : : كانوا في
ضلال لا ترى ضلالا أعظم منه (وَآخَرِينَ) مجرور عطف على الأميين ، يعنى : أنه بعثه في الأميين
الصفحه ٢٠٩ :
فإن قلت : لم قال (مِنْ فَوْقِهِنَ)؟ قلت : لأن أعظم الآيات وأدلها على الجلال والعظمة : فوق
السماوات
الصفحه ٣٣٢ : بسهام وحجارة. وعن ابن عباس رضى الله عنه : رموا المشركين حتى أدخلوهم
ديارهم. وعن الكلبي : ظهروا عليهم حتى