الصفحه ٤٢٧ : أفحم. روى أن عثمان رضى الله عنه كان يعطى ما له في الخير ،
فقال له عبد الله بن سعد بن أبى سرح وهو أخوه
الصفحه ٥٠٧ : نفاقهم ، يعنى أنهم يظهرون لكم في العلانية خوف
الله وأنتم أهيب في صدورهم من الله. فإن قلت : كأنهم كانوا
الصفحه ٥٠٩ :
وقد استدل أصحاب
الشافعي رضى الله عنه بهذه الآية على أن المسلم لا يقتل بالكافر ، وأن الكفار لا
الصفحه ٥٣١ : أَيْدِيهِمْ وَاللهُ عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ (٧) قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ
الصفحه ٦٤٧ : وَمَنْ
خَلَقْتُ وَحِيداً (١١) وَجَعَلْتُ لَهُ
مالاً مَمْدُوداً (١٢) وَبَنِينَ شُهُوداً (١٣)
وَمَهَّدْتُ
الصفحه ٦٥٢ :
أهل الكتاب ، لأن
عدتهم تسعة عشر في الكتابين ، فإذا سمعوا بمثلها في القرآن أيقنوا أنه منزل من
الله
الصفحه ٨ : رأيا شيخا يرعى غنيمات له وهو حبيب النجار صاحب يس ، فسألهما فأخبراه ،
فقال : أمعكما آية؟ فقالا : نشفى
الصفحه ٦٦ : الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ) بإجراء الإعراب على العين.
(وَما مِنَّا إِلاَّ
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ (١٦٤) وَإِنَّا
الصفحه ٧٧ :
لاستحضارهم
بالذكر. أو لأنهم كالحضور عند الله. والصيحة : النفخة (ما لَها مِنْ فَواقٍ) وقرئ بالضم
الصفحه ٨٨ :
وانظر هل بقي له
معنى قط. لما كان الظنّ الغالب يدانى العلم ، استعير له. ومعناه : وعلم داود وأيقن
الصفحه ١١٢ : في الافتراء (١) على الله وملائكته ، غالبين (٢) في الكفر ، ثم قال (سُبْحانَهُ) فنزه ذاته عن أن يكون له
الصفحه ١٢١ :
يريد المقلد ،
وقيل : يستمعون القرآن وغيره فيتبعون القرآن. وقيل : يستمعون أوامر الله فيتبعون
أحسنها
الصفحه ١٣١ :
ابن عباس رضى الله عنهما في ابن آدم «نفس وروح» بينهما مثل شعاع الشمس ، فالنفس
التي بها العقل والتمييز
الصفحه ١٥٣ :
والتناسب الحقيقي ، حتى استغفر من حول العرش لمن فوق الأرض. قال الله تعالى (وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي
الصفحه ١٦٥ :
آخر ما تناولته
الإضافة قوم نوح ، ولو قلت أهلك الله الأحزاب : قوم نوح وعاد وثمود ، لم يكن إلا
عطف