الصفحه ١٠٧ :
اعتبار سقوطه ،
وفيه : أنى خلقته بيدي ، فأنا أعلم بحاله ، ومع ذلك أمرت الملائكة بأن يسجدوا له
لداعي
الصفحه ١٤٣ :
إلى جهة حقيقة أو
جهة مجاز ، وكذلك حكم ما يروى أن جبريل (١) جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٥٠ :
جعل يقرؤها ويقول
: قد وعدني الله أن يغفر لي ، وحذرني عقابه ، فلم يبرح يردّدها حتى بكى ، ثم نزع
الصفحه ١٨٣ :
(فَلَمَّا رَأَوْا
بَأْسَنا قالُوا آمَنَّا بِاللهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنا بِما كُنَّا بِهِ
مُشْرِكِينَ
الصفحه ٢١١ : أنّ
الله وحده هو القادر على هذا الإكراه دون غيره. والمعنى : ولو شاء ربك مشيئة قدرة
لقسرهم جميعا على
الصفحه ٢١٢ :
أرجع في كفاية
شرهم. وقيل : وما اختلفتم فيه وتنازعتم من شيء من الخصومات فتحاكموا فيه إلى رسول
الله
الصفحه ٢٣٨ : قولهم (١) ، فما تصنع بقوله (فَأَنْشَرْنا بِهِ
بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ تُخْرَجُونَ) وإن كان من قول الله
الصفحه ٢٤٨ : ، وأبو مسعود : كنية عروة بن مسعود ما زالوا ينكرون أن يبعث الله بشرا
رسولا ، فلما علموا بتكرير الله الحجج
الصفحه ٢٥٤ :
الخفيفة. وقرئ : بالذي أوحى إليك ، على البناء للفاعل ، وهو الله عز وجل والمعنى :
وسواء عجلنا لك الظفر
الصفحه ٣٢٦ : قلوبهم
مقفلة لا يتوصل إليها ذكر. وعن قتادة : إذا والله يجدوا في القرآن زاجرا عن معصية
الله لو تدبروه
الصفحه ٣٢٩ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم يرون أنه لا يضر مع الإيمان ذنب ، كما لا ينفع مع الشرك (١) عمل ، حتى
الصفحه ٣٣١ : الحسن : العجم وعن عكرمة : فارس والروم. وسئل رسول الله صلى الله عليه
وسلم عن القوم وكان سلمان إلى جنبه
الصفحه ٣٣٨ : . الأوّل إضراب
معناه : ردّ أن يكون حكم الله أن لا يتبعوهم وإثبات الحسد. والثاني إضراب عن وصفهم
بإضافة الحسد
الصفحه ٣٧٦ :
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ
مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ
الصفحه ٤٢٢ : وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ