الصفحه ٥١٦ :
أَنْ
تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
(٨) إِنَّما
الصفحه ٥٢٣ : المقت ، للعقد على الرابة (٣) ، ولم يقتصر على أن جعل البغض كبيرا ، حتى جعل أشده
وأفحشه. و (عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٥٣٤ : حنيفة رضى الله عنه إلا في مصر
جامع ، لقوله عليه السلام : «لا جمعة ولا تشريق ولا فطر ولا أضحى إلا في مصر
الصفحه ٥٣٩ :
بالله في موضع
أقسم وأولى. وبه استشهد أبو حنيفة رحمه الله على أن «أشهد» يمين (١). ويجوز أن يكون
الصفحه ٥٥٢ : بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ
اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً
الصفحه ٥٦٦ :
أنه صلى الله عليه
وسلم قال لها : ألم أقل لك اكتمي علىّ ، قالت : والذي بعثك بالحق ما ملكت نفسي
فرحا
الصفحه ٧٠٨ : المؤمنين بالحور ، ونفوس الكافرين بالشياطين.
وأد يئد مقلوب من آد يئود : إذا أثقل. قال الله تعالى (وَلا
الصفحه ٧١٤ :
يشاؤها إلا بتوفيق
الله (١) ولطفه. أو : وما تشاؤنها أنتم يا من لا يشاؤها إلا بقسر الله وإلجائه
الصفحه ٧١٨ :
سورة المطففين
مكية ، وآياتها ٣٦ [نزلت بعد العنكبوت ، وهي آخر سورة نزلت بمكة]
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٧٧٧ : يَعْلَمْ
بِأَنَّ اللهَ يَرى (١٤) كَلاَّ لَئِنْ لَمْ
يَنْتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ (١٥) ناصِيَةٍ
الصفحه ٨٠٥ : نفس ، وذلك
لا يكاد يخلو منه مسلم ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقع له السهو في صلاته
فضلا عن
الصفحه ٣٠ : أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٨٢)
فَسُبْحانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ
الصفحه ٥١ :
(قالَ أَتَعْبُدُونَ
ما تَنْحِتُونَ (٩٥) وَاللهُ خَلَقَكُمْ
وَما تَعْمَلُونَ)(٩٦)
(وَاللهُ
الصفحه ٩٢ :
تزل تعرض عليه حتى
غربت الشمس وغفل عن العصر أو عن ورد من الذكر كان له وقت العشى ، وتهيبوه فلم
الصفحه ٩٥ : والحرص على الاستبداد
بالنعمة أن يستعطى الله ما لا يعطيه غيره؟ قلت : كان سليمان عليه السلام ناشئا في
بيت