الصفحه ١٣٧ : : فرّط في جنبه وفي جانبه ،
يريدون في حقه. قال سابق البربري :
أما تتّقين الله
في جنب وامق
الصفحه ١٧٥ : : اعبدوني أثبكم.
وعن الحسن ـ وقد سئل عنها ـ : اعملوا وأبشروا ، فإنه حق على الله أن يستجيب للذين
آمنوا وعملوا
الصفحه ١٧٦ :
النعمة بهم ، وأنهم هم الذين يكفرون فضل الله ولا يشكرونه ، كقوله : (إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ) ، (إِنَّ
الصفحه ١٧٧ :
(قُلْ إِنِّي نُهِيتُ
أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَمَّا جاءَنِي
الصفحه ٢١٦ : الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ) وهم أهل الكتاب الذين كانوا في عهد رسول الله صلى الله
عليه وسلم (لَفِي شَكٍ) من
الصفحه ٢٦٥ : (١)». (لَقَدْ جِئْناكُمْ
بِالْحَقِ) كلام الله عز وجل : بدليل قراءة من قرأ : لقد جئتكم. ويجب
أن يكون في قال ضمير
الصفحه ٣٣٧ :
وقرئ : إلى أهلهم.
وزين ، على البناء للفاعل وهو الشيطان ، أو الله عز وجل ، وكلاهما جاء في القرآن
الصفحه ٣٦٠ :
قد ارتدوا ومنعوا
الزكاة (١) ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهمّ أن يغزوهم ،
فبلغ القوم فوردوا
الصفحه ٣٧٣ : واغتاله. والغيبة من الاغتياب ،
كالغيلة من (٣) الاغتيال : وهي ذكر السوء في الغيبة. سئل رسول الله صلى
الله
الصفحه ٣٨٦ : مسعود رضى الله عنهما : سكرة الحق
بالموت ، على إضافة السكرة إلى الحق والدلالة على أنها السكرة التي كتبت
الصفحه ٣٨٨ : ،
بالنون والياء. وعن سعيد بن جبير : يوم يقول الله لجهنم. وعن ابن مسعود والحسن :
يقال. وانتصاب اليوم بظلام
الصفحه ٤٢٣ :
ورجع فأخبر رسول
الله صلى الله عليه وسلم فقال عليه السلام تلك العزى ولن تعبد أبدا (١). ومناة : صخرة
الصفحه ٤٣٠ : ) والبكاء والخشوع حق عليكم. وعن رسول الله صلى الله عليه
وسلم : أنه لم ير ضاحكا بعد نزولها (١). وقرئ
الصفحه ٤٧٣ :
(آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ
الصفحه ٤٩٠ : (وَلا أَكْثَرَ إِلَّا) والله معهم يسمع ما يقولون ، فقد روى عن ابن عباس رضى الله
عنه : أنها نزلت في ربيعة