الصفحه ١١٨ :
أوطانهم وعشائرهم ،
وعلى غيرها. من تجرّع الغصص واحتمال البلايا في طاعة الله وازدياد الخير (بِغَيْرِ
الصفحه ٢٣١ :
(وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ) ومن يخذل الله (١) (فَما لَهُ مِنْ
وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ) فليس له من ناصر
الصفحه ٣٥١ :
الله ، إلا أن
تزول الشمس. وعند الشافعي : يجوز الذبح إذا مضى من الوقت مقدار الصلاة. وعن الحسن
أيضا
الصفحه ٣٥٩ : ، لأنّ المعنى : ولو ثبت
صبرهم. والصبر : حبس النفس عن أن تنازع إلى هواها. قال الله تعالى (وَاصْبِرْ
الصفحه ٤٨٣ : مخففة من الثقيلة ، أصله : أنه لا يقدرون ، يعنى : أنّ
الشأن لا يقدرون (عَلى شَيْءٍ مِنْ
فَضْلِ اللهِ) أى
الصفحه ٤٩٣ : واسطة بين النبوّة والشهادة بشهادة رسول
الله. وعن ابن عباس : خير سليمان بين العلم والمال والملك ، فاختار
الصفحه ٥٢١ : (٢). وقيل كان عمر يصافحهن عنه (٣)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللهُ
الصفحه ٥٢٧ :
الداعي : غفر الله
لك ، ويغفر الله لك : جعلت المغفرة لقوّة الرجاء ، كأنها كانت ووجدت. فإن قلت : هل
الصفحه ٥٦١ :
منه ، كأنه في
نفسه شرف : إما لأنه شرف للمنزل عليه ، وإما لأنه ذو مجد وشرف عند الله ، كقوله
تعالى
الصفحه ٥٧٣ :
الظَّالِمِينَ) من القبط كلهم. وفيه دليل على أنّ الاستعاذة بالله
والالتجاء إليه ومسألة الخلاص منه عند المحن
الصفحه ٥٨٥ : ، وأنه
من إنعام الله عليه بحصافة العقل (٢) والشهامة التي يقتضيها التأهيل للنبوّة ، بمنزل (وَإِنَّ لَكَ
الصفحه ٧٨٢ : جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا
الصفحه ٦٣ :
مِنْ
إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ اللهُ
وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (١٥٢)
أَصْطَفَى
الْبَناتِ
الصفحه ١٠٤ :
(قُلْ) يا محمد لمشركي مكة : ما أنا إلا رسول (مُنْذِرٌ) أنذركم عذاب الله للمشركين ، وأقول لكم : إنّ
الصفحه ١٢٤ : ، (١) وهو مثل في شدّة الخوف ، فيجوز أن يريد به الله سبحانه
التمثيل ، تصويرا لإفراط خشيتهم ، وأن يريد التحقيق