الصفحه ٤٢ :
(إِلَّا عِبادَ اللهِ) ولكن عباد الله ، على الاستثناء المنقطع. فسر الرزق
المعلوم بالفواكه : وهي كل
الصفحه ٧٠٠ :
عَنْهُ تَلَهَّى)(١٠)
أتى رسول الله صلى
الله عليه وسلم ابن أمّ مكتوم (٢) ـ وأمّ مكتوم أمّ
أبيه ، واسمه
الصفحه ٤٥٤ : الحور والمتكأ. وقرئ : ذو الجلال صفة ، للاسم.
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة الرحمن
الصفحه ٤٥٦ :
ما الليث كذب عن أقرانه صدقا
لزهير يمدح شجاعا ، فاستعار له اسم
الأسد على طريق التصريحية
الصفحه ٥٤٢ : عبد الله بن عبد الله غير رسول الله اسمه ، وقال : إنّ حبابا اسم شيطان. وكان
مخلصا وقال : وراءك ، والله
الصفحه ٩٤ : والإنس ، فقتل ملكها وأصاب بنتا له اسمها جرادة من أحسن
الناس وجها ، فاصطفاها لنفسه وأسلمت وأحبها ، وكانت
الصفحه ٧٩٧ : نارا فحملتها
الريح فأحرقتها ، فحلف ليهدمنّ الكعبة فخرج بالحبشة ومعه فيل له اسمه محمود ، وكان
قويا عظيما
الصفحه ٢٣٤ : : من زعم أنّ محمدا رأى
ربه فقد أعظم على الله الفرية (٣) ، ثم قالت : أو لم تسمعوا ربكم يقول : فتلت هذه
الصفحه ٣٠٣ : عائشة فغضبت وقالت : والله ما هو به ، ولو شئت أن أسميه لسميته ، ولكن
الله لعن أباك وأنت في صلبه فأنت فضض
الصفحه ٧٨٠ : إليه وجعله مختصا به دون غيره: والثاني. أنه
جاء بضميره دون اسمه الظاهر شهادة له بالنباهة والاستغناء عن
الصفحه ٣٨٣ : منه
ومن أحواله تعلقا لا يخفى عليه شيء من خفياته ، فكأن ذاته قريبة منه ، كما يقال :
الله في كل مكان
الصفحه ٤٢٠ : ).
(٣) قال محمود : «هذا
تفخيم للوحى الذي أوحى الله إليه» قال أحمد : التفخيم لما فيه من الإبهام ، كأنه
أعظم من
الصفحه ٧١٢ :
فعلت ، فصبر النبي صلى الله عليه وسلم واحتسب. وأعظم من ذلك وأشرف : مقامه المحمود
في الشفاعة الكبرى يوم
الصفحه ٤٧٤ : صلى الله عليه وسلم : «لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا
ما بلغ مدّ أحدهم ولا نصيفه» (٢) (أَعْظَمُ دَرَجَةً
الصفحه ٨١ : ، فكذب المحدث به وقال : إن كانت القصة على ما في كتاب الله فما ينبغي أن
يلتمس خلافها ، وأعظم بأن يقال غير