الصفحه ٢٩٨ : عما لم يوح به إليه
من الغيوب ، فقيل له : (قُلْ ما كُنْتُ
بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ) فآتيكم بكل ما
الصفحه ٣٦٢ : غايرت صفتهم صفة المتقدّم ذكرهم ، فوقعت ، لكنّ في حاق موقعها من
الاستدراك. ومعنى تحبيب الله وتكريهه اللطف
الصفحه ٤٨٢ : كَتَبْناها عَلَيْهِمْ) لم نفرضها نحن عليهم (إِلَّا ابْتِغاءَ
رِضْوانِ اللهِ) استثناء منقطع ، أى : ولكنهم
الصفحه ٥٠١ : : قائما على أصوله ذهابا إلى لفظ ما (فَبِإِذْنِ اللهِ) فقطعها بإذن الله وأمره (وَلِيُخْزِيَ
الْفاسِقِينَ
الصفحه ٥٠٢ :
واحتج به من يقول
: كل مجتهد مصيب.
(وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ
الصفحه ٥٣٢ : جميعا. فإن قلت : من في قوله (مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ) ما هي؟ قلت : هي بيان لإذا وتفسير له. والندا
الصفحه ٥٤٤ : عرفتم قدر منفعة الأموال والأولاد
، وأنه أهون شيء وأدونه في جنب ما عند الله (عَنْ ذِكْرِ اللهِ) وإيثاره
الصفحه ٥٤٥ :
عليها ، من منع
واجب وغيره : لم تبق إلا المسارعة إلى الخروج عن عهدة الواجبات والاستعداد للقاء
الله
الصفحه ٦٣٨ :
تكاليف شاقة ثقيلة
على المكلفين ، خاصة على رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه متحملها بنفسه ومحملها
الصفحه ٧١٥ :
الْكَرِيمِ) وكيف طابق الوصف بالكرم إنكار الاغترار به (١) ، وإنما يغتر بالكريم ، كما يروى عن على رضى الله عنه
الصفحه ٧٤٨ :
وخلص الأمر لشداد ، فملك الدنيا ودانت له ملوكها ، فسمع بذكر الجنة فقال : أبنى
مثلها ، فبنى إرم في بعض
الصفحه ٨١٩ : : لأمر ما يسود من يسود ، وما ذاك إلا لاحتوائها على
صفات الله تعالى وعدله وتوحيده ، وكفى دليلا من اعترف
الصفحه ٥٦ : عسى أن يكون أسهل لها ، فقال إبراهيم عليه السلام :
نعم العون أنت يا بنىّ على أمر الله ، ثم أقبل عليه
الصفحه ٨٠ : ، ولا (وَاللهُ يَعْلَمُ
وَأَنْتُمْ) حتى يصله بقوله (لا تَعْلَمُونَ) ونحو ذلك ، وكذلك مظانّ العطف وتركه
الصفحه ١١٠ : وهي خمس وسبعون آية. وقيل ثنتان
وسبعون آية [نزلت بعد سورة سبإ] (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ