الصفحه ١٦٣ : في تصديقهم له
وقبولهم منه ، فقال (وَإِنْ يَكُ صادِقاً
يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ) وهو كلام
الصفحه ٤٩١ :
وَيَقُولُونَ
فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ
الصفحه ٤٩٢ : اللهُ لَكُمْ وَإِذا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ
الصفحه ٥٦٠ : . وقرأ ابن أبى
عبلة : قدر (سَيَجْعَلُ اللهُ) موعد لفقراء ذلك الوقت بفتح أبواب الرزق عليهم ، أو لفقرا
الصفحه ٥٦٤ :
استئناف ، وكان
هذا زلة منه لأنه ليس لأحد أن يحرّم ما أحلّ الله لأن الله عزّ وجل إنما أحلّ ما
أحل
الصفحه ٥٧١ : . وعن مجاهد : بالوعيد. وقيل : بإفشاء أسرارهم.
(ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ
الصفحه ٨٠٩ : عبدت ، كما قيل : ما عبدتم؟ قلت : لأنهم كانوا يعبدون الأصنام قبل المبعث
، وهو لم يكن يعبد الله تعالى في
الصفحه ١٩ : (لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) لتكونوا على رجاء رحمة الله. وجواب إذا محذوف مدلول عليه
بقوله (إِلَّا كانُوا عَنْها
الصفحه ١٤١ :
أكبر ، وسبحان
الله وبحمده ، وأستغفر الله ولا حول ولا قوّة إلا بالله ، هو الأوّل والآخر
والظاهر
الصفحه ١٤٢ :
الكلام مع علم
الله تعالى أنّ رسله لا يشركون ولا تحبط أعمالهم؟ قلت : هو على سبيل الفرض ،
والمحالات
الصفحه ١٥٦ : لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ (١٥) يَوْمَ هُمْ بارِزُونَ
لا يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ
الصفحه ١٨٠ : يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ
اللهِ فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنالِكَ
الصفحه ٢٣٩ : والأنعام. ومعنى ذكر نعمة
الله عليهم : أن يذكروها في قلوبهم معترفين بها مستعظمين لها ، ثم يحمدوا عليها
الصفحه ٢٤٤ :
النوعين ؛ وجعلوه
من الملائكة الذين هم أكرم عباد الله على الله ، (١) فاستخفوا بهم واحتقروهم. وقرئ
الصفحه ٢٦٨ :
ولا يملك آلهتهم
الذين يدعون من دون الله الشفاعة ، كما زعموا أنهم شفعاؤهم عند الله ، ولكن من