الصفحه ٧٥٢ :
نزلت تغير وجه
رسول الله صلى الله عليه وسلم وعرف في وجهه حتى اشتدّ على أصحابه ، فأخبروا عليا
رضى
الصفحه ٨١٠ : التوبة»
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ
الصفحه ١٢٢ : ، ثم يقسمه الله (فَسَلَكَهُ) فأدخله ونظمه (يَنابِيعَ فِي
الْأَرْضِ) عيونا ومسالك ومجارى كالعروق في
الصفحه ١٢٩ :
(أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ) أدخلت همزة الإنكار على كلمة النفي ، فأفيد معنى إثبات
الكفاية
الصفحه ١٣٣ : مِنْ سُوءِ الْعَذابِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَبَدا لَهُمْ مِنَ اللهِ ما لَمْ
يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ (٤٧
الصفحه ١٣٩ : (وَاللهُ أَمَرَنا
بِها) ولا يبعد عنهم قوم يسفهونه بفعل القبائح (١) ، وتجويز أن يخلق خلقا لا لغرض ، ويؤلم
الصفحه ٢٦٦ : الكينونة والعبادة ، وفي معنى
نفيهما على أبلغ الوجوه وأقواها. ونظيره أن يقول العدلى للمجبر (١). إن كان الله
الصفحه ٣٣٦ :
أَرادَ
بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ
خَبِيراً)(١١
الصفحه ٣٧٥ : بها يفضل
الإنسان غيره ويكتسب الشرف والكرم عند الله تعالى فقال : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٧٨ :
ما صنع عثمان رضى
الله عنه في جيش العسرة ، وأن يتناول الزكوات وكل ما يتعلق بالمال من أعمال البر
الصفحه ٥٢٥ :
قيل : إنما قال :
يا بنى إسرائيل ، ولم يقل : يا قوم كما قال موسى ، لأنه لا نسب له فيهم فيكونوا
قومه
الصفحه ٥٣٣ :
ندعوه إلى الآخرة
يوم المزيد» (١). وعنه صلى الله عليه وسلم : «إنّ لله تعالى في كل جمعة
ستمائة ألف
الصفحه ٥٥٧ : يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً (٤) ذلِكَ أَمْرُ اللهِ
أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ
الصفحه ٦٥٧ : لأنها في معنى الذكر أو القرآن (وَما يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) يعنى : إلا أن يقسرهم على الذكر
الصفحه ٨١٧ : سلاسل النار : كما يعذب كل مجرم بما يجانس حاله في
جرمه. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من قرأ سورة