الصفحه ٣٢٧ :
للمشركين :
سنطيعكم في التظافر على عداوة رسول الله صلى الله عليه وسلم والقعود عن الجهاد
معه. ومعنى
الصفحه ٣٤١ :
وأنه ضامن نصرهم
والفتح عليهم. وقيل : رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح مكة في منامه ، ورؤيا
الصفحه ٤٩٤ : إلا ساعة
من نهار. وعن على رضى الله عنه : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ولا
يعمل بها أحد
الصفحه ٥٤٩ : اليوم ـ : استعظام له وأن تغابنه هو التغابن في الحقيقة ، لا
التغابن في أمور الدنيا وإن جلت وعظمت (صالِحاً
الصفحه ٥٦٥ : تعالى (لا تُحَرِّمُوا
طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ) وما لم يحرّمه الله تعالى فليس لأحد أن يحرّمه
الصفحه ٧٦٩ : .
التحديث بنعمة الله : شكرها وإشاعتها. يريد : ما ذكره من نعمة الإيواء والهداية
والإغناء وما عدا ذلك. وعن
الصفحه ٢٦ : التنكيس والإنكاس (أَفَلا يَعْقِلُونَ) بالياء والتاء.
(وَما عَلَّمْناهُ
الشِّعْرَ وَما يَنْبَغِي لَهُ
الصفحه ١٣٥ :
ما
كَسَبُوا وَما هُمْ بِمُعْجِزِينَ (٥١) أَوَلَمْ يَعْلَمُوا
أَنَّ اللهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ
الصفحه ١٣٨ :
وعبادة الله ، وما
أشبه ذلك. وفي حرف عبد الله وحفصة : في ذكر الله. وما في ما فرّطت مصدرية مثلها في
الصفحه ٢٢٩ :
قوله (وَأَمْرُهُمْ شُورى بَيْنَهُمْ) أى ذو شورى ، وكذلك قولهم : ترك رسول الله صلى الله عليه
وسلم
الصفحه ٢٩٧ : يملك إذا غضب ، ولا يملك عنانه إذا صمم ، ومثله (فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً
إِنْ أَرادَ أَنْ
الصفحه ٣٤٠ :
يفروا ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أنتم اليوم خير أهل الأرض» (١) وكان عدد المبايعين ألفا
الصفحه ٣٤٢ :
عباس رضى الله عنه
: أظهر الله المسلمين عليهم بالحجارة حتى أدخلوهم البيوت. وقرئ : تعملون ، بالتا
الصفحه ٤٨٤ :
وقرئ : أن لا
يقدروا (بِيَدِ اللهِ) في ملكه وتصرفه. واليد مثل (يُؤْتِيهِ مَنْ
يَشاءُ) ولا يشاء إلا
الصفحه ٥٣٧ : قرأ :
انفضوا إليه. وقراءة من قرأ : لهوا أو تجارة انفضوا إليها. وقرئ : إليهما.
عن رسول الله صلى
الله