الصفحه ٥٢٠ : المحسنات وتنهاهنّ عنه من المقبحات.
وقيل : كل ما وافق طاعة الله فهو معروف. فإن قلت : لو اقتصر على قوله (وَلا
الصفحه ١٠٦ : خَلَقْتُ بِيَدَيَ)؟ قلت : الوجه الذي استنكر له إبليس السجود لآدم ، واستنكف
منه أنه سجود لمخلوق ، فذهب بنفسه
الصفحه ١١١ :
شعر شاعر. وأما من
جعل (مُخْلِصاً) حالا من العابد ، و (لَهُ الدِّينَ) مبتدأ وخبرا ، فقد جاء بإعراب
الصفحه ١٩٩ : : فما
تقول؟ قال : لم يرجعوا إلى عبادة الأوثان. وعن عمر رضى الله عنه : استقاموا على
الطريقة لم يروغوا
الصفحه ٢٤٢ :
وأعلاهما وترك له
شرهما وأدناهما؟ وتنكير (بَناتٍ) وتعريف (بِالْبَنِينَ) وتقديمهنّ في الذكر عليهم
الصفحه ٤٩٥ :
عَلَيْهِمُ
الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ
حِزْبَ
الصفحه ٥٢٨ :
الله وفتحا قريبا؟
قلت : يجوز أن ينصب على الاختصاص. أو على تنصرون نصرا ، ويفتح لكم فتحا. أو على
الصفحه ٦٧٦ : واتخاذ السبيل إلى
الله عبارة عن التقرب إليه والتوسل بالطاعة (وَما تَشاؤُنَ) الطاعة (١) (إِلَّا أَنْ يَشا
الصفحه ٣١٩ :
يريد : فالعثور
والانحطاط أقرب لها من الانتعاش والثبوت. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : يريد في
الصفحه ٤٨٥ : أنه قال لها : حرمت عليه ، فقالت : يا رسول الله ، ما ذكر طلاقا وإنما هو أبو
ولدى وأحب الناس إلىّ ، فقال
الصفحه ٥٥٣ :
من الندم ، ويدل
عليه ما روى عن إبراهيم النخعي أنّ أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا
يستحبون
الصفحه ٥٥٥ : فاحشة في نفسه. الأمر الذي يحدثه الله : أن يقلب قلبه من بغضها إلى محبتها ،
ومن الرغبة عنها إلى الرغبة
الصفحه ٦٣١ : عبادتي الله ورفضى الإشراك به بأمر يتعجب
منه ، إنما يتعجب ممن يدعو غير الله ويجعل له شريكا. أو قال الجن
الصفحه ٦٣٢ :
أى قال عبد الله
للمشركين أو للجن. ويجوز أن يكون من حكاية الجن لقومهم. وقيل (بَلاغاً) بدل من
الصفحه ٥٧ :
ومما يدل عليه أنّ
الله تعالى وصفه بالصبر دون أخيه إسحاق في قوله (وَإِسْماعِيلَ
وَإِدْرِيسَ وَذَا