الصفحه ٢٢٠ :
مودّتهم؟ قال : «علىّ
وفاطمة وابناهما (١)» ويدل عليه ما روى عن على رضى الله عنه : شكوت إلى رسول
الصفحه ٨١١ :
بعد ما كانوا
يدخلون فيه واحدا واحدا واثنين اثنين. وعن جابر بن عبد الله رضى الله عنه أنه بكى
ذات
الصفحه ٨١٢ : ، فهو عبادة في نفسه. وعن النبي صلى الله عليه وسلم : «إنى لأستغفر في اليوم
والليلة مائة مرة (١)» وروى أنه
الصفحه ٣٣٩ :
يُطِعِ
اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَنْ
يَتَوَلَّ
الصفحه ٣٥٨ : رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهم فقال : «هم
جفاة بنى تميم ، لو لا أنهم من أشدّ الناس قتالا للأعور
الصفحه ٥١١ :
روى أن مولاة لأبى
عمرو بن صيفي بن هاشم يقال لها سارة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة
وهو
الصفحه ١٣٢ :
تقرير لقوله تعالى
(لِلَّهِ الشَّفاعَةُ
جَمِيعاً) لأنه إذا كان له الملك كله والشفاعة من الملك ، كان
الصفحه ٢٩٩ :
جواب الشرط محذوف
تقديره : إن كان القرآن من عند الله وكفرتم به ألستم ظالمين. ويدل على هذا المحذوف
الصفحه ٣١١ :
ذُنُوبِكُمْ
وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ (٣١)
وَمَنْ
لا يُجِبْ داعِيَ اللهِ فَلَيْسَ
الصفحه ٣٣٥ :
السبحة ، والضمائر
لله عز وجلّ والمراد بتعزير الله : تعزير دينه ورسوله صلى الله عليه وسلم. ومن فرق
الصفحه ٣٥٠ :
يحكمان به ويأذنان فيه ، فتكونوا إما عاملين بالوحي المنزل ، وإما مقتدين برسول الله
صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٤٣ : قال : أشهد أنّ العزة لله ولرسوله وللمؤمنين ، فقال رسول الله لابنه : جزاك
الله عن رسوله وعن المؤمنين
الصفحه ٥٦٣ : نسائك في الجنة (٣). وروى أنه شرب عسلا في بيت زينب بنت جحش ، فتواطأت عائشة
وحفصة فقالتا له : إنا نشم منك
الصفحه ٣٤٤ :
ومنع التعذيب ليدخل الله في رحمته ، أى : في توفيقه لزيادة الخير والطاعة مؤمنيهم.
أو ليدخل في الإسلام من
الصفحه ٤٩٧ :
خالِدِينَ
فِيها رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللهِ أَلا إِنَّ
حِزْبَ