الصفحه ٤٣٦ : إحداهما تخفيفا. وعلام : استفهام عن علة التوجع. وأسنح : أعطى
والورد : اسم فرسه. واللقحة : اللبن الحليب
الصفحه ٤٤٩ :
لم يجعل الله
فيه نحاسا (١)
وقيل : الصفر
المذاب يصب على رءوسهم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٥٨٦ : يستحق هذا الاسم : وهو تعريض بأبى جهل بن هشام والوليد بن المغيرة وأضرابهما ،
وهذا كقوله تعالى
الصفحه ٦٧١ : منها إليهم في عليهم ، إلا
أنها اسم مفرد ، وتلك جملة في حكم مفرد تقديره : غير رائين فيها شمسا ولا
الصفحه ٦٥٤ : ، وإنما هي اسم بمعنى الرهن ،
كالشتيمة بمعنى الشتم ، كأنه قيل : كل نفس بما كسبت رهن ، ومنه بيت الحماسة
الصفحه ٢٣ : )
العهد : الوصية ،
وعهد إليه : إذا وصاه. وعهد الله إليهم : ما ركزه فيهم من أدلة العقل وأنزل عليهم
من دلائل
الصفحه ١٤٦ : اليوم والأيام مستفيضا في
أوقات الشدّة (قالُوا بَلى) أتونا وتلوا علينا ، ولكن وجبت علينا كلمة الله
الصفحه ٦١٠ : ، أو خبر للظى إن كانت الهاء ضمير القصة
، أو صفة له إن أردت اللهب ، والتأنيث لأنه في معنى النار. أو رفع
الصفحه ٦٣٥ :
سهدا إذا ما نام ليل الهوجل
لأبى كبير الهذلي يصف مأبط شرا ، واسمه
: جابر بن ثابت ، تزوج الهذلي
الصفحه ٧٤٧ : . و (ذاتِ الْعِمادِ) اسم المدينة. وقرئ : بعاد إرمّ ذات العماد ، أى جعل الله
ذات العماد رميما بدلا من فعل ربك
الصفحه ٧١ : للتوكيد ، وتغير بذلك حكمها حيث لم تدخل إلا على الأحيان ولم يبرز إلا
أحد مقتضيها : إمّا الاسم وإما الخبر
الصفحه ٢١٤ : ، فما
موصولة واقعة على الأحجار لا مصدرية ولا كافة ، وكرر كاف التشبيه للتوكيد ، لكن
الثانية اسم بمعنى مثل
الصفحه ٥١٥ :
(عَسَى اللهُ أَنْ
يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَاللهُ
الصفحه ٥٥٦ :
يوم القيامة (١). وقال عليه السلام : إنى لأعلم آية لو أخذ الناس بها
لكفتهم (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ
الصفحه ٣٤٥ :
(لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شا