الصفحه ٥٨٧ : : مناع من الخير. قيل : هو الوليد بن
المغيرة المخزومي : كان موسرا ، وكان له عشرة من البنين ، فكان يقول لهم
الصفحه ٥٩٠ : في السدف (٢) خفية عن المساكين ، ولم يستثنوا في يمينهم ، فأحرق الله
جنتهم. وقيل : كانوا من بنى إسرائيل
الصفحه ٦٧٩ :
لِلْمُكَذِّبِينَ)(٢٤)
(إِلى قَدَرٍ
مَعْلُومٍ) إلى مقدار من الوقت معلوم قد علمه الله وحكم به : وهو تسعة
الأشهر
الصفحه ٦٨١ : يزيد على تشبيه القرآن
ولتبجحه بما سوّل له من توهم الزيادة جاء في صدر بيته بقوله «حمراء» توطئة لها
الصفحه ٧٠٧ : وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ). (سُيِّرَتْ) أى على وجه الأرض وأبعدت. أو سيرت في
الصفحه ٧٨٣ :
: خيار البرية : جمع خير ، كجياد وطياب : في جمع جيد وطيب.
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ لم
الصفحه ١٨ : يعنى آية الليل آية النهار وهما النيران ، ولا يزال الأمر
على هذا الترتيب إلى أن يبطل الله ما دبر من ذلك
الصفحه ٤٧ : أهل
الجنة (وَمِزاجُهُ مِنْ
تَسْنِيمٍ) وقرئ : لشوبا ، بالضم ، وهو اسم ما يشاب به ، والأوّل
تسمية
الصفحه ٢٧٥ :
تَجْعَلْنا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) وإنما ذكر الله تعالى السبب الذي استوجبوا به الهلاك ، وهو
كونهم
الصفحه ٤٠٢ : إنما نخبرك عن الله ، والله قادر على ما تستبعدين. وروى
أنّ جبريل قال لها : انظري إلى سقف بيتك ، فنظرت
الصفحه ٤٢٥ :
رَبَّكَ
هُوَ أَعْلَمُ) أى إنما يعلم الله
من يجيب ممن لا يجيب ، وأنت لا تعلم ، فخفض على نفسك ولا
الصفحه ٦٦٣ :
أراد ثراء المال كان له وفر
لحاتم الطائي ، والهمزة النداء ومأوى :
مرخم ، أصله : ماوية ، اسم أمه
الصفحه ٦٧٢ : ، على منع الصرف ، لاجتماع العلمية والتأنيث ، وقد عزوا إلى على بن
أبى طالب رضى الله عنه أن معناه سل سبيلا
الصفحه ٢٣٢ : الرحمة وإصابته بضدّها : أنبع ذلك أنّ له الملك وأنه يقسم النعمة والبلاء
كيف أراد ، ويهب لعباده من الأولاد
الصفحه ٣١٦ : فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ
أَوْزارَها ذلِكَ وَلَوْ يَشاءُ اللهُ