الصفحه ٢٩٥ : بالتوحيد وإبطال الشرك. وما من كتاب أنزل من قبله من كتب الله إلا وهو ناطق
بمثل ذلك ، فأتوا بكتاب واحد منزل
الصفحه ٣٩٠ : : في
الخلوة حيث لا يراه أحد. فإن قلت : كيف قرن بالخشية اسمه الدال على سعة الرحمة؟ (١) قلت : للثنا
الصفحه ٤٨١ :
إلا والحديد آلة
فيها ، أو ما يعمل بالحديد (وَلِيَعْلَمَ اللهُ
مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ) باستعمال
الصفحه ٧٩٩ : أبو حنيفة رحمه الله ، يرميهم ، أى الله
تعالى أو الطير ، لأنه اسم جمع مذكر ، وإنما يؤنث على المعنى
الصفحه ٦٠ : ) صراط أهل الإسلام ، وهي صراط الذين أنعم الله عليهم غير
المغضوب عليهم ولا الضالين.
(وَإِنَّ إِلْياسَ
الصفحه ١٧٨ :
(هُوَ الَّذِي يُحْيِي
وَيُمِيتُ فَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(٦٨
الصفحه ٢٠٦ : ، كما قالوا : ثنى عطفه ،
وتولى بركنه.
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ
الصفحه ٣١٨ : الملك الذي وكل بحفظ عمله في
الدنيا يمشى بين يديه فيعرفه كل شيء أعطاه الله. أو طيبها لهم ، من العرف : وهو
الصفحه ٤٣٥ : ءً) مفعول له لما قدم من فتح أبواب السماء وما بعده ، أى فعلنا
ذلك جزاء (لِمَنْ كانَ كُفِرَ) وهو نوح عليه
الصفحه ٤٧٦ : . وقرأ زيد بن على رضى الله عنهما : فضرب
بينهم على البناء للفاعل (أَلَمْ نَكُنْ
مَعَكُمْ) يريدون موافقتهم
الصفحه ٦٢٥ :
راصدا له ولأجله. فإن قلت : كأن الرجم لم يكن في الجاهلية ، وقد قال الله تعالى (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّما
الصفحه ٧١٩ :
وأهل المدينة
يكيلون. وعن ابن عمر أنه كان يمر بالبائع فيقول له : اتق الله وأوف الكيل ، فإنّ
الصفحه ٢٩٣ : ). (الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ) محمول على القول. فإن قلت : كيف أضيف الكتاب إليهم وإلى
الله عزّ وجل؟ قلت : الإضافة تكون
الصفحه ٣٨٩ : اسم مفعول كالمبيع.
(وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ (٣١)
هذا
ما تُوعَدُونَ
الصفحه ٥٥٤ :
الأقراء المدخول بهن؟ قلت : لا عموم ثم ولا خصوص ، ولكن النساء اسم جنس للإناث من
الإنس ، وهذه الجنسية معنى