الصفحه ٦٧٤ : )
وَاذْكُرِ
اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (٢٥) وَمِنَ اللَّيْلِ
فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً
الصفحه ٣١ : وتشبيها له بخلقه في أنهم غير موصوفين بالقدرة عليه. والرميم : اسم لما بلى من
العظام غير صفة ، كالرمة
الصفحه ٣٨ :
يقرأ بالفتح ويقول
: إنّ الله لا يعجب من شيء ، وإنما يعجب من لا يعلم ، فقال إبراهيم النخعي : إنّ
الصفحه ١١٤ : والمعز. والزوج : اسم
لواحد معه آخر ، فإذا انفرد فهو فرد ووتر. قال الله تعالى : (فَجَعَلَ مِنْهُ
الصفحه ٣٣٤ :
الصلح والأمن ،
ليعرفوا فضل الله عليهم بتيسير الأمن بعد الخوف ، والهدنة غب القتال ، فيزدادوا
يقينا
الصفحه ٤١٧ : بن الزبير أنّ عتبة
بن أبى لهب وكانت تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد الخروج إلى الشام
الصفحه ٦٧٥ : الأولى (وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً
وَأَصِيلاً) ودم على صلاة الفجر والعصر (وَمِنَ اللَّيْلِ
الصفحه ٧٤٩ : (٢) (فَأَمَّا الْإِنْسانُ)؟ قلت : بقوله (إِنَّ رَبَّكَ
لَبِالْمِرْصادِ) كأنه قيل : إن الله لا يريد من الإنسان
الصفحه ٧٦٤ : المتناقضتين فقيل : الأشقى ، وجعل مختصا بالصلى ، كأن النار لم
تخلق إلا له. وقيل : الأتقى ، وجعل مختصا بالنجاة
الصفحه ٧٩٨ :
النجاشي الذي كان
في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربعين سنة ، وقيل : بثلاث وعشرين سنة
الصفحه ١٠٥ : رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ (٧٢) فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (٧٣) إِلاَّ إِبْلِيسَ
الصفحه ١٦٢ :
رَبِّيَ
اللهُ وَقَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كاذِباً
فَعَلَيْهِ
الصفحه ٢١٥ : . وأبابيل ، بمعنى جماعات متفرقة ، صفة طير ، وهو اسم جمع لا واحد
له من لفظه. وقيل : واحده أبول كعجول. وقيل
الصفحه ٢٥٨ :
للحال ، واسم
الإشارة مبتدأ ، والأنهار صفة لاسم الإشارة ، وتجرى خبر للمبتدإ وليت شعري كيف
ارتقت إلى
الصفحه ٢٨٠ :
والسلام «ما أدرى أكان
تبع نبيا أو غير (١) نبى» وعن ابن عباس رضى الله عنهما : كان نبيا. وقيل : نظر