الصفحه ٤٥٠ :
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ). قلت : ذلك يوم طويل وفيه مواطن ، فيسألون في موطن ولا
يسألون في آخر : قال قتادة : قد
الصفحه ٤٣٩ :
وصرف لأنه نكرة.
ويقال : لقيته سحر : إذا لقيته في سحر يومه (نِعْمَةً) إنعاما ، مفعول له (مَنْ
الصفحه ٥٨٢ : ء ،
__________________
(١) قوله «من باب
انفض وألأم» في الصحاح «انفض القوم» هلكت أموالهم. وانفضوا أيضا : مثل ارملوا فنى
زادهم. وفيه
الصفحه ٦٠٣ : طالما نظرت إليكم في الدنيا وقد قلصت شفاهكم عن الأشربة ، وغارت أعينكم
، وخمصت بطونكم ، فكونوا اليوم في
الصفحه ٢٨٣ : المستقبل ،
فهو من باب التعليق بالمحال ، كأنه قيل : إن كانت الموتة الأولى يستقيم ذوقها في
المستقبل فإنهم
الصفحه ٣٨٩ : بِسَلامٍ
ذلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ (٣٤)
لَهُمْ
ما يَشاؤُنَ فِيها وَلَدَيْنا مَزِيدٌ)(٣٥)
(غَيْرَ بَعِيدٍ
الصفحه ١٤٣ : أرق
ولا ألطف من هذا الباب ، ولا أنفع وأعون على تعاطى تأويل المشتبهات من كلام الله
تعالى في القرآن
الصفحه ٧٧١ : مردويه من رواية
عطية عن جابر موصولا. وإسناده ضعيف. وفي الباب عن عمر رضى الله عنه ذكره مالك في
الموطأ عن
الصفحه ٣٧٥ : غير آبائه ، لا أن تتفاخروا بالآباء
والأجداد ، وتدعوا التفاوت والتفاضل في الأنساب. ثم بين الخصلة التي
الصفحه ٧٠٢ :
التاء في الصاد.
وقرأ أبو جعفر : تصدى ، بضم التاء ، أى : تعرّض. ومعناه : يدعوك داع إلى التصدي له
الصفحه ٧١٩ :
المطففين يوقفون يوم القيامة لعظمة الرحمن حتى إن العرق ليلجمهم. وعن عكرمة : أشهد
أنّ كل كيال ووزان في النار
الصفحه ٢٢٠ : يزف إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها ، ألا ومن مات على
حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة
الصفحه ٥٥٦ : لا حول ولا قوّة إلا بالله ، ففعل
فبينا هو في بيته إذ قرع ابنه الباب ومعه مائة من الإبل تغفل عنها
الصفحه ٤٣١ : وراء الجبل وفلقة دونه. فقال : اشهدوا»
وفي الباب عن ابن عمر في مسلم. وعن جبير بن مطعم عن الحاكم في
الصفحه ٥٧١ : ، وأسرار التنزيل ورموزه في كل باب بالغة من
اللطف والخفاء حدا يدق عن تفطن العالم ويزل عن نبصره