الصفحه ٥٩٤ : ء (١)
فمعنى (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ) في معنى : يوم يشتدّ الأمر ويتفاقم ، ولا كشف ثم ولا ساق ،
كما تقول
الصفحه ٥٩٩ : قرأ (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ) وإن الريح يوم عاد عتت على الخزان فلم
الصفحه ١٥٠ : .
(٢) أخرجه الطيالسي.
ومن طريقه البيهقي في الشعب في التاسع عشر من حديث عبد الله بن عمر رضى الله عنهما
بلفظ «لا
الصفحه ٤٠٢ : وهو بعلها. وعن مجاهد : هو إسماعيل (فِي صَرَّةٍ) في صيحة ، من : صر الجندب ، وصرّ القلم والباب ، ومحله
الصفحه ١٠٠ : ، (١) قال : هذا ذكر ، ثم قال (وَإِنَّ
لِلْمُتَّقِينَ) كما يقول الجاحظ في كتبه : فهذا باب ، ثم يشرع في باب
الصفحه ١٦٤ : كان له يوم دمار ، اقتصر على الواحد من
الجمع ، لأنّ المضاف إليه أغنى عن ذلك كقوله :
كلوا في بعض
الصفحه ٧١٠ : كذلك الواو فإنها ضعيفة
المكنة في باب القسم بالنسبة إلى الباء ، فلا يلزم من حذف جواب تمكنت الدلالة عليه
الصفحه ٧٥٢ : ) وقرئ بالكسر ، والضمير لله تعالى ، أى : لا يتولى عذاب
الله أحد ، لأنّ الأمر لله وحده في ذلك اليوم. أو
الصفحه ٥١٣ : قال (وَوَدُّوا) بلفظ الماضي؟ قلت : الماضي وإن كان يجرى في باب الشرط مجرى
المضارع في علم الإعراب ، فإن
الصفحه ٧٥٧ : ) الذي مأواه المزابل (١) ، ووصف اليوم بذي مسعبة نحو ما يقول النحويون في قولهم :
هم ناصب : ذو نصب. وقرأ
الصفحه ٧٢٤ : الله عنه في نفر من المسلمين فسخر منهم المنافقون وضحكوا وتغامزوا ، ثم رجعوا
إلى أصحابهم فقالوا : رأينا
الصفحه ٨١١ : يوم ، فقيل له (١). فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : «دخل
الناس في دين الله أفواجا
الصفحه ٨١ :
لمبتلى في يوم كذا وكذا ، فاحترس ، فلما حان ذلك اليوم دخل محرابه وأغلق بابه وجعل
يصلى ويقرأ الزبور ، فجا
الصفحه ٦٦٠ : وأسوإ أعماله (يَسْئَلُ) سؤال متعنت مستبعد لقيام الساعة في قوله (أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ) ونحوه
الصفحه ١٩١ :
في يومين كاملين.
أو قيل بعد ذكر اليومين : تلك أربعة سواء؟ قلت : الذي أورده سبحانه أخصر وأفصح
وأحسن