الصفحه ٥٦١ :
منه ، كأنه في
نفسه شرف : إما لأنه شرف للمنزل عليه ، وإما لأنه ذو مجد وشرف عند الله ، كقوله
تعالى
الصفحه ١٩٩ :
وعنه : أنه تلاها
ثم قال : ما تقولون فيها؟ قالوا : لم يذنبوا. قال حملتم الأمر على أشدّه. قالوا
الصفحه ٣٢٩ :
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ) فكففنا عن القول في ذلك ، فكنا نخاف على
الصفحه ١٣٠ :
: للاختصار ، ولما فيه من زيادة الوعيد ، والإيذان بأنّ حاله لا تقف ، وتزداد كل
يوم قوّة وشدّة ، لأنّ الله
الصفحه ٤٧٥ : بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الصفحه ٧٥٣ : قرأ سورة الفجر في الليالي العشر غفر له ومن قرأها في سائر
الأيام كانت له نورا يوم القيامة» (١).
سورة
الصفحه ٤١٧ : القرآن ، وقد نزل منجما في عشرين سنة ، إذا هوى
: إذا نزل. أو النبات إذا هوى : إذا سقط على الأرض. وعن عروة
الصفحه ٧٢٨ : ) أى حالا بعد حال : كل واحدة مطابقة لأختها في الشدّة
والهول : ويجوز أن يكون جمع طبقة وهي المرتبة ، من
الصفحه ٦٥٧ : أمرها في الكفاية (فَمَنْ شاءَ) أن يذكره ولا ينساه ويجعله نصب عينه فعل ، فإنّ نفع ذلك
راجع إليه. والضمير
الصفحه ٧٠٥ : بن الحارث. ورواه
الحاكم والبيهقي في الشعب في التاسع عشر من طريق صالح بن كيسان : وابن مردويه من
رواية
الصفحه ٨٠٨ : .
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة الكوثر سقاه الله من كل نهر في الجنة ويكتب له عشر
حسنات
الصفحه ٣٣٥ :
في حديث جابر «أنه سئل كم كانوا يوم الحديبية؟ قال : كنا أربعة عشر مائة فبايعناه
وعمر آخذ بيده تحت
الصفحه ١٠٩ : . وفيه تهديد. عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة ص كان له بوزن كل جبل سخره الله لداود عشر
الصفحه ٦٧٨ : التأجيل ، وهو اليوم الذي يفصل فيه بين الخلائق.
والوجه أن يكون معنى وقتت : بلغت ميقاتها الذي كانت تنتظره
الصفحه ٥٠٨ : قرن بما هو عمل ، واتقوا الله في
ترك المعاصي لأنه قرن بما يجرى مجرى الوعيد. والغد : يوم القيامة ، سماه