الصفحه ٥٦٨ : الله يجمعهم
معه في الجنة» (١) وقيل : إنّ أشد الناس عذابا يوم القيامة من جهل أهله. وقرئ
: وأهلوكم
الصفحه ٧٣٣ : قرأ سورة البروج أعطاه الله بعدد كل يوم جمعة وكل يوم عرفة
يكون في الدنيا عشر حسنات
الصفحه ٦٢ : بَطْنِهِ) الظاهر لبثه فيه حيا إلى يوم البعث. وعن قتادة : لكان بطن
الحوت له قبرا إلى يوم القيامة. وروى أنه
الصفحه ٥٦٢ : وعمر يملكان
__________________
(١) «نقل الزمخشري في
سبب نزولها أنه عليه السلام خلا بمارية في يوم
الصفحه ٤٠٧ : الله
عليه وسلم : من قرأ سورة والذاريات أعطاه الله عشر حسنات بعدد كل ريح هبت وجرت في
الدنيا
الصفحه ٦٩ : مَنْ تَشاءُ) : اشتملت السورة على ذكر ما قاله المشركون في الله ونسبوا
إليه مما هو منزه عنه ، وما عاناه
الصفحه ٣٨٨ : أو بمضمر ، نحو : أذكر وأنذر. ويجوز أن ينتصب بنفخ ،
كأنه قيل. ونفخ في الصور يوم نقول لجهنم. وعلى هذا
الصفحه ٤٤٧ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (٢٩)
فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٣٠)
كل من
الصفحه ١٣٢ : والأرض اليوم
ثم إليه ترجعون يوم القيامة ، فلا يكون الملك في ذلك اليوم إلا له. فله ملك الدنيا
والآخرة
الصفحه ٧٨٢ : جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا
الصفحه ٣٢٥ : في إيمانهم
وواطأت قلوبهم فيه ألسنتهم.
(فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٦٥٥ : (فِي جَنَّاتٍ) أى هم في جنات لا يكتنه وصفها (يَتَساءَلُونَ عَنِ الْمُجْرِمِينَ) يسأل بعضهم بعضا عنهم
الصفحه ٢٤٧ : النافعة انتهت بوجود ما هو أكمل منها ـ كذلك الاضراب في مثل قوله تعالى (بَلِ ادَّارَكَ
عِلْمُهُمْ فِي
الصفحه ٧٥٦ : الوجه هو
الإنفاق المرضى النافع عند الله ، لا أن يهلك مالا لبدا في الرياء والفخار ، فيكون
مثله (كَمَثَلِ
الصفحه ٤٨٠ :
(فَخُورٍ) لأنّ من فرح بحظ من الدنيا وعظم في نفسه : اختال وافتخر به
وتكبر على الناس. قرئ : بما