الصفحه ٦٤٦ : .
(فَإِذا نُقِرَ فِي
النَّاقُورِ (٨) فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ (٩) عَلَى الْكافِرِينَ
غَيْرُ يَسِيرٍ
الصفحه ٤٥١ : )
(مَقامَ رَبِّهِ) موقفه الذي يقف فيه العباد للحساب يوم القيامة (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ
الصفحه ٣٨٥ : بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩) وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠) وَجاءَتْ
الصفحه ٧٤٦ :
(وَالْفَجْرِ (١)
وَلَيالٍ
عَشْرٍ (٢) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (٣)
وَاللَّيْلِ
إِذا يَسْرِ (٤) هَلْ فِي ذلِكَ
الصفحه ٣٥٠ : عائشة في اليوم الذي يشك فيه
، فقالت للجارية : اسقه عسلا ، فقلت : إنى صائم ، فقالت : قد نهى الله عن صوم
الصفحه ٣٦٥ :
المستدرك والبزار والحارث. وابن عدى من رواية كوثر بن حكيم النافع عن نافع عن ابن
عمر. وكوثر متروك ، قال فيه
الصفحه ٦٣١ : عليه قراءة أبىّ «غيا
ولا رشدا» والمعنى : لا أستطيع أن أضركم وأن أنفعكم ، إنما الضارّ والنافع الله
الصفحه ٥١١ : سارة عكرمة
بن أبى جهل. وقال الواقدي في المغازي ، وتبعه ابن سعد «أمر النبي صلى الله عليه
وسلم يوم الفتح
الصفحه ٥٣٦ :
الجمعة يوم يهبط
الناس فيه من قراهم وبواديهم ، وينصبون إلى المصر من كل أوب ووقت هبوطهم واجتماعهم
الصفحه ٣٦٩ : ، وبالتسكين : المصدر. (ع)
(٤) لم أجده هكذا ،
وروى البيهقي في الشعب في الحادي والستين عن عثمان بن طلحة الحجى
الصفحه ٣٢١ : آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ)
فانه لا بد من تقدير محذوف مع الأول أو
الصفحه ١٦٣ :
كله لا بعضه؟ قلت
: لأنه احتاج في مقاولة خصوم موسى ومنا كريه إلى أن يلاوصهم (١) ويداريهم ، ويسلك
الصفحه ٣٥٣ : صباحاه ،
فأسقطت الحوامل لشدّة صوته (٣). وفيه يقول نابغة بنى جعدة :
زجر أبى عروة
السّباع إذا
الصفحه ٥٣٠ : لتناوله رجال من هؤلاء» وقيل : هم
الذين يأتون من بعدهم إلى يوم القيامة ، ويجوز أن ينتصب عطفا على المنصوب في
الصفحه ٤٦٦ : فيه
وإنفاقكم عليه. أو على ما اقترفتم من المعاصي التي أصبتم يذلك من أجلها. وقرئ :
تفكنون. ومنه الحديث