الصفحه ٥٨٨ :
الوجوه» (٤) فوسمها في جواعرها (٥) وفي لفظ الخرطوم : استخفاف به واستهانة. وقيل معناه :
سنعلمه يوم القيامة
الصفحه ٥٣٤ : وسلم يقول : إن الناس يجلسون من الله يوم القيامة
على قدر رواحهم إلى الجمعات» واختلفا في الراوي عن الأعمش
الصفحه ٨٧ : ، فعرف ما وقع فيه و (الْخُلَطاءِ) الشركاء الذين خلطوا أموالهم ، الواحد : خليط ، وهي الخلطة
، وقد غلبت في
الصفحه ٨٢٠ : وغير ذلك ، وما يفعله غير المكلفين منه عن الأكل والنهس
واللدغ والعض كالسباع والحشرات ، وما وضعه الله في
الصفحه ٢٨٦ : : ورب يوم تقابلنا فيه ولا حاجة
لتقدير الرابط على نصب اليوم. وقسم قساما وقسامة ، كجمل جمالا. وظرف ظرافة
الصفحه ٢٩٢ : عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ
وَكُنْتُمْ قَوْماً مُجْرِمِينَ)
(٣١)
عامل النصب في (يَوْمَ تَقُومُ) يخسر
الصفحه ٧٢٧ :
الفجار الذين لا
يهمهم أمر الآخرة ولا يفكرون في العواقب ، ولم يكن كئيبا حزينا متفكرا كعادة
الصلحا
الصفحه ٤٧٧ : ثلاث عشرة من نزول القرآن. وعن الحسن رضى الله عنه : أما
والله لقد استبطأهم وهم يقرؤن من القرآن أقل مما
الصفحه ٥٣٧ : عليه وسلم «من قرأ سورة الجمعة أعطى من الأجر عشر حسنات بعدد من أتى الجمعة
وبعدد من لم يأتها في أمصار
الصفحه ٥٤ : سمى يوم التروية ، فلما أمسى رأى مثل ذلك ، فعرف أنه من الله ، فمن ثم سمى يوم
عرفة ، ثم رأى مثله في
الصفحه ٤٤٠ : (مُنْتَصِرٌ) ممتنع لا نرام ولا نضام. وعن أبى جهل أنه ضرب فرسه يوم بدر
، فتقدّم في الصف وقال : نحن ننتصر اليوم
الصفحه ٦٨٢ :
على (يُؤْذَنُ) منخرط في سلك النفي. والمعنى : ولا يكون لهم إذن واعتذار
متعقب له ، من غير أن يجعل
الصفحه ٦١١ : الحب ، فيجوز أن يخلق الله فيها كلاما كما يخلقه في جلودهم وأيديهم
وأرجلهم ، وكما خلقه في الشجرة
الصفحه ٣٤ : محذوف. و (الْمَشارِقِ) ثلاثمائة وستون مشرقا ، وكذلك المغارب : تشرق الشمس كل يوم
في مشرق منها وتغرب في
الصفحه ٧٣٥ : لما ذكر أن على كل نفس
حافظا ، أتبعه توصية الإنسان بالنظر في أوّل أمره ونشأته الأولى ، حتى يعلم أنّ من