الصفحه ٤٩٢ : : مجلس رسول الله ، وكانوا
يتضامّون فيه تنافسا على القرب منه ، وحرصا على استماع كلامه. وقيل : هو المجلس من
الصفحه ٧٧٨ : خاطئ. والنادي :
المجلس الذي ينتدى فيه القوم. أى يجتمعون. والمراد : أهل النادي. كما قال جرير :
لهم
الصفحه ٧٣ :
الْآخِرَةِ إِنْ هذا إِلاَّ اخْتِلاقٌ)(٧)
(الْمَلَأُ) أشراف قريش ، يريد : وانطلقوا عن مجلس أبى طالب بعد ما
الصفحه ٣٥١ : في مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يسبقوه
بالجواب ، وأن لا يمشى بين يديه إلا لحاجة ، وأن يستأنى
الصفحه ٥٤٠ : في مثل صفته ، وهم رؤساء المدينة ،
وكانوا يحضرون مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم فيستندون فيه ، ولهم
الصفحه ٦٩ : قام من مجلسه : سبحان ربك رب العرة عما يصفون وسلام على
المرسلين والحمد لله رب العالمين (١)
عن رسول
الصفحه ٢٠٦ :
يريد : ونفيت عنه
الذئب. ومنه : ولمن خاف مقام ربه. ومنه قول الكتاب : حضرت فلان ومجلسه ، وكتبت إلى
الصفحه ٢٣٠ : ) وحذف الراجع لأنه مفهوم ، كما حذف من قولهم : السمن منوان
بدرهم. ويحكى أن رجلا سب رجلا في مجلس الحسن رحمه
الصفحه ٢٣٩ : حديث الحسن بن على رضى الله عنهما.
(٣) أخرجه الطبري والطبراني
في الدعاء من طريق مجلس عن حسين بن على
الصفحه ٣٢٢ : قُلُوبِهِمْ
وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ)(١٦)
هم المنافقون :
كانوا يحضرون مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٦٤ : الله صلى الله عليه وسلم على مجلس بعض الأنصار وهو على
حمار فبال الحمار ، فأمسك عبد الله ابن أبىّ بأنفه
الصفحه ٣٦٩ : رفعه قال «ثلاث
مصفين لك ود أخيك : تسلم عليه إذا لقيته ، وتوسع له في المجلس ، وتدعوه بأحب
أسمائه إليه
الصفحه ٣٧٠ : وكان به وقر ، وكانوا يوسعون له في مجلس رسول
الله صلى الله عليه وسلم ليسمع ، فأتى يوما وهو يقول : تفسحوا
الصفحه ٥٥٤ : طلق امرأته ثلاثا في مجلس أوجعه ضربا. وفرق بينهما».
(٢) قال محمود : «معناه
أكملوا العدة أقراء ثلاثة
الصفحه ٥٩٧ : » (٢).
__________________
(١) يقول : إذا
للتقوا في مجلس ـ وروى موطن ـ : يتقارضون ، أى : يقرض بعضهم بعضا بنظره إليه ، كأن
أحدهم يعطى