الصفحه ٤٤٤ :
، ونبه بذلك على كبرياء شأنه وملكه وسلطانه (وَوَضَعَ الْمِيزانَ) وفي قراءة عبد الله : وخفض الميزان ، وأراد
الصفحه ٢١٧ : بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ
(١٧) يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا
الصفحه ٤٤٢ : (٦) وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ (٧)
أَلاَّ
تَطْغَوْا فِي الْمِيزانِ (٨)
وَأَقِيمُوا
الْوَزْنَ
الصفحه ٤٨٠ : مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ
النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ
الصفحه ٧٢٠ : الميزان (٢) وأخسره (أَلا يَظُنُ) إنكار وتعجيب عظيم من حالهم في الاجتراء على التطفيف ،
كأنهم لا يخطرون
الصفحه ١١٨ : حِسابٍ) لا يحاسبون عليه. وقيل : بغير مكيال وغير ميزان يغرف لهم
غرفا ، وهو تمثيل للتكثير. وعن ابن عباس رضى
الصفحه ١١٥ : : إن المصر على هذا
المعتقد على قلبه رين ، أو في ميزان عقله غين ، أليس يدعى أو يدعى له أنه الخريت
في
الصفحه ٢٦٠ : ما ضربوا هذا المثل (لَكَ إِلَّا جَدَلاً) إلا لأجل الجدل والغلبة في القول ، لا لطلب الميز بين الحق
الصفحه ٦٣٨ : (٣). وعن الحسن : ثقيل في الميزان. وقيل : ثقيل على المنافقين.
وقيل : كلام له وزن ورجحان ليس بالسفساف
الصفحه ٧١٨ : عباس : إنكم معشر الأعاجم وليتم أمرين
: بهما هلك من كان قبلكم : المكيال والميزان ، وخص الأعاجم لأنهم
الصفحه ٧٨٩ :
الصحف ، أى : أظهر
محصلا مجموعا. وقيل : ميز بين خيره وشره. ومنه قيل للمنخل : المحصل. ومعنى علمه
بهم
الصفحه ٧٩٠ : : جمع موزون وهو العمل الذي له وزن وخطر عند الله. أو
جمع ميزان. وثقلها : رجحانها. ومنه حديث أبى بكر لعمر