الصفحه ٤٩٩ : ) تتعلق بأخرج ، وهي اللام في قوله تعالى (يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي) (١) وقولك : جئته لوقت كذا
الصفحه ٦٤٩ : يقول. وقيل : قطب في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم (ثُمَّ أَدْبَرَ) عن الحق (وَاسْتَكْبَرَ) عنه فقال
الصفحه ٥١٩ : رسول الله صلى
الله عليه وسلم مهور نسائهم من الغنيمة (١).
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ
الصفحه ٥٢٠ : بأمره
ويبلغهن عنه ، وهند بنت عتبة امرأة أبى سفيان متقنعة متنكرة خوفا من رسول الله صلى
الله عليه وسلم أن
الصفحه ٤٨٥ : أنه قال لها : حرمت عليه ، فقالت : يا رسول الله ، ما ذكر طلاقا وإنما هو أبو
ولدى وأحب الناس إلىّ ، فقال
الصفحه ٧٠٨ :
يجده صعصعة : قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم وقال : يا رسول الله ،
عملت أعمالا في الجاهلية
الصفحه ٨١٥ : الخبيث ، يعنى كيده في
عداوة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعن قتادة : عمله الذي ظن أنه منه على شي
الصفحه ٥٥٨ : ، لحديث فاطمة بنت قيس : أن زوجها أبت طلاقها (٣) ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا سكنى لك ولا
الصفحه ٥٢١ : ء بنت يزيد.
(٢) رواه أبو داود في
المراسيل عن الشعبي «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بايع النسا
الصفحه ٥١٨ : ءت
سبيعة بنت الحرث الأسلمية مسلمة والنبي صلى الله عليه وسلم بالحديبية ، فأقبل
زوجها مسافر المخزومي. وقيل
الصفحه ٦١١ : : تقول لهم :
إلىّ إلىّ يا كافر يا منافق. وقيل : تدعو المنافقين والكافرين بلسان فصيح. ثم
تلتقطهم التقاط
الصفحه ١٧٤ : تَتَذَكَّرُونَ)(٥٨)
ضرب الأعمى
والبصير مثلا للمحسن والمسيء. وقرئ : يتذكرون بالياء والتاء ، والتاء أعم.
(إِنَّ
الصفحه ١٧٨ : كان أهون شيء وأسرعه.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩
الصفحه ٣٠٢ : . وقرئ : يتقبل ، ويتجاوز ، بفتح الياء ،
والضمير فيهما لله عز
__________________
(١) تقدم شرح هذا
الصفحه ٢٩٢ : جمعهم إلى يوم القيامة ، ومن كان قادرا على ذلك كان قادرا على
الإتيان بآبائهم ، وكان أهون شيء عليه