الصفحه ٥٦٣ : وسلم
بمارية القبطية بيت حفصة بنت عمر فوجدتها معه. فقالت : يا رسول الله في بيتي وتفعل
هذا بى من دون
الصفحه ٤٢٣ :
ورجع فأخبر رسول
الله صلى الله عليه وسلم فقال عليه السلام تلك العزى ولن تعبد أبدا (١). ومناة : صخرة
الصفحه ٥٥٢ : (١) ، لأنّ النبي إمام أمّته وقدوتهم ، كما يقال لرئيس القوم وكبيرهم
: يا فلان افعلوا كيت وكيت ، إظهارا لتقدّمه
الصفحه ٦٣٦ :
التزمل التشمر ، والتخفف للعبادة والمجاهدة في الله ، لا جرم أنّ رسول الله صلى
الله عليه وسلم قد تشمر لذلك
الصفحه ٧٦٦ : (١)
والتوديع : مبالغة
في الودع ، لأنّ من ودّعك مفارقا فقد بالغ في تركك. روى أنّ الوحى قد تأخر عن رسول
الله صلى
الصفحه ١٤٢ : على الرسول أشدّ ، فلا يمهله بعد الردة : ألا ترى إلى قوله تعالى
(إِذاً لَأَذَقْناكَ
ضِعْفَ الْحَياةِ
الصفحه ٣٦٩ : غيركم ممن لا يدين بدينكم ولا يسير بسيرتكم ، ففي الحديث عن رسول الله
صلى الله عليه وسلم : «اذكروا الفاجر
الصفحه ٤٤٠ :
مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهى وَأَمَرُّ)(٤٦)
(أَكُفَّارُكُمْ) يا أهل مكة (خَيْرٌ مِنْ
أُولئِكُمْ) الكفار
الصفحه ٨٠٨ : .
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة الكوثر سقاه الله من كل نهر في الجنة ويكتب له عشر
حسنات
الصفحه ٢٦٥ :
النار الجوع حتى
يعدل ما هم فيه من العذاب ، فيقولون : ادعوا مالكا ، فيدعون يا مالك ليقض علينا
ربك
الصفحه ٣٨٥ : رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال : يا رسول الله ، كم
مع العبد ملك؟ ـ الحديث»
الصفحه ٥٣٠ : عنهم. وقيل : لما نزلت قيل : من هم يا رسول الله ، فوضع يده على
سلمان ثم قال : «لو كان الإيمان عند الثريا
الصفحه ٥١٦ : خزاعة وكانوا صالحوا رسول الله صلى الله عليه
وسلم على أن لا يقاتلوه ولا يعينوا عليه. وعن مجاهد : هم الذين
الصفحه ٥٤ : عليه السلام سجود أبويه وإخوته له في
المنام من غير وحى إلى أبيه ، وكما وعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٦٣ : ، ولما عضده
بالبينات. وقيل : ما تولى أبو بكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أشدّ من
ذلك طاف صلى الله