الصفحه ٣٥٠ : تمثيلا. ولجريها هكذا فائدة جليلة ليست في الكلام
العريان : وهي تصوير الهجنة والشناعة فيما نهوا عنه من
الصفحه ٩٨ : يبق منه إلا
القلب واللسان. ويروى أنه قال في مناجاته : إلهى قد علمت أنه لم يخالف لساني قلبي
، ولم يتبع
الصفحه ٦٩ : قام من مجلسه : سبحان ربك رب العرة عما يصفون وسلام على
المرسلين والحمد لله رب العالمين (١)
عن رسول
الصفحه ٣٢١ :
جزاء من هو خالد في النار. فإن قلت : فلم عرّى في حرف الإنكار؟ وما فائدة التعرية؟
قلت : تعريته من حرف
الصفحه ٣٤٣ :
المنصوب في
تعلموهم. والمعرة : مفعلة ، من عره بمعنى عراه إذا دهاه (١) ما يكره ويشق عليه
الصفحه ٣٤٩ : وَيُمِيتُ)
وحلى الكلام بمجاز التمثيل في قوله (بَيْنَ
يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ)
بفائدة ليست في الكلام العريان
الصفحه ٤٥٩ :
الجنة» (٥). الأكواب : أوان بلا عرى وخراطيم ،
__________________
ـ متروك. ورواه إسحاق
وسنده إلى
الصفحه ٦٧٠ : الإيثار
وما يؤدّى إليه من الجوع والعرى بستانا فيه مأكل هنىّ ، وحريرا فيه ملبس بهىّ.
يعنى : أن هواءها معتدل
الصفحه ٥٤٠ : أَنَّى يُؤْفَكُونَ)(٤)
كان عبد الله بن
أبىّ رجلا جسيما صبيحا ، فصيحا ، ذلق اللسان (١) وقوم من المنافقين
الصفحه ٧١٣ : ، فإن مخرج الضاد من أصل حافة اللسان وما يليها من الأضراس من
يمين اللسان أو يساره ، وكان عمر بن الخطاب
الصفحه ٣٧٦ : فِي
قُلُوبِكُمْ) فاعلم أنّ ما يكون من الإقرار باللسان من غير مواطأة القلب
فهو إسلام ، وما واطأ فيه
الصفحه ١٤ : وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ
وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ)(٣٦)
القراءة بالميتة
على الخفة أشيع ، لسلسها على اللسان
الصفحه ٩٩ : . وقيل. ذكرى الدار. الثناء الجميل في الدنيا ولسان الصدق الذي ليس لغيرهم.
فإن قلت : ما معنى
الصفحه ١٣٢ : لا إله إلا الله وحده لا
شريك له نفروا ، لأن فيه نفيا لآلهتهم. وقيل : أراد استبشارهم بما سبق إليه لسان
الصفحه ١٧١ : ، تسمية بها ، لزعمهم أنه
يلقى الشعر على لسان المنتسب إليه ، فهو بعيد الغور في علمه بالشعر (٢) ، كما قال