الصفحه ٤٢٤ : إِلاَّ مِنْ بَعْدِ أَنْ
يَأْذَنَ اللهُ لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى)(٢٦)
يعنى : أنّ أمر
الشفاعة ضيق وذلك أنّ
الصفحه ٤٢٩ : .
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكَ تَتَمارى (٥٥) هذا نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى (٥٦) أَزِفَتِ الْآزِفَةُ
(٥٧
الصفحه ٤٤٩ :
النفوذ (إِلَّا بِسُلْطانٍ) يعنى بقوّة وقهر وغلبة ، وأنى لكم ذلك ، ونحوه (وَما أَنْتُمْ
الصفحه ٤٦٠ : ) يتمنون. وقرئ : ولحوم طير. قرئ : وحور عين ، بالرفع على :
وفيها حور عين ، كبيت الكتاب :
إلّا رواكد
الصفحه ٤٩١ : لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضارِّهِمْ شَيْئاً
إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ
الصفحه ٥١٤ : سبب عداوتهم وبغضائهم ليس إلا كفرهم بالله ، وما دام
هذا السبب قائما كانت العداوة قائمة ، حتى إن أزالوه
الصفحه ٥١٧ : الذي لا إله
إلا هو ما خرجت من بغض زوج ، بالله ما خرجت رغبة عن أرض إلى أرض ، بالله ما خرجت
التماس دنيا
الصفحه ٦٢٠ : (قالَ) وبعد الواو النائبة عنه : ومعناه : قال رب إنهم عصوني ،
وقال : لا تزد الظالمين إلا ضلالا ، أى : قال
الصفحه ٦٥٠ :
عَشَرَ (٣٠) وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ
إِلاَّ مَلائِكَةً وَما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً
الصفحه ٦٥٨ :
العامرىّ
لا يدّعى القوم
أنّى أفرّ (١)
وقال غوثة بن سلمى
:
ألا نادت أمامة
الصفحه ٦٩٩ : ، والإضافة تخفيف ، وكلاهما يصلح للحال
والاستقبال ، فإذا أريد الماضي فليس إلا الإضافة ، كقولك : هو منذر زيد
الصفحه ٧٤٣ :
فإن قلت : كيف قيل
(لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ
إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ) وفي الحاقة (وَلا طَعامٌ إِلَّا
مِنْ
الصفحه ١٠ : ، ولم يؤمن بنبي أحد إلا بعد ظهوره. وقيل : كان في
غار يعبد الله ، فلما بلغه خبر الرسل أتاهم وأظهر دينه
الصفحه ١٨ : غير
سابق؟ قلت : لأنّ الشمس لا تقطع فلكها إلا في سنة ، والقمر يقطع فلكه في شهر ،
فكانت الشمس جديرة بأن
الصفحه ٤٧ :
رؤوس الشياطين.
وما سمت العرب هذا الثمر برءوس الشياطين إلا قصدا إلى أحد التشبيهين ، ولكنه بعد