الصفحه ١١٠ :
سورة الزمر
مكية ، إلا قوله (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
...) الآية وتسمى سورة الغرف
الصفحه ١٣٤ : ء الذين يجترءون عليك مثل هذه الجرأة ، ويرتكبون مثل هذا المنكر إلا
أنت. وقوله (وَلَوْ أَنَّ
لِلَّذِينَ
الصفحه ١٤٣ : الله عليه وسلم وتعجب لأنه
لم يفهم منه إلا ما يفهمه علماء البيان من غير تصوّر إمساك ولا أصبع ولا هز ولا
الصفحه ١٥٢ : أصواتهم بالتهليل والتكبير ، ومن ورائهم مائه ألف صف قد
وضعوا الأيمان على الشمائل ، ما منهم أحد إلا وهو يسبح
الصفحه ١٥٥ :
، وهو خلاف ما في القرآن ، إلا أن يتمحل فيجعل إحداها غير معتدّ بها. أو يزعم أن
الله تعالى يحييهم في
الصفحه ١٥٨ : الشفاعة ، (١) كما تقول : ما عندي كتاب يباع ، فهو محتمل نفى البيع وحده
، وأن عندك كتابا إلا أنك لا تبيعه
الصفحه ١٧٦ : على الحقيقة ، ألا ترى إلى قولهم : ليل ساج ، وساكن لا ريح فيه ـ لم تتميز
الحقيقة من المجاز. فإن قلت
الصفحه ١٨٦ : يختلف المعنى ،
وترى المطابيع منهم لا يراعون الطباق والملاحظة (١) إلا في المعاني.
(قُلْ إِنَّما أَنَا
الصفحه ٢٠٢ : الباطل به : بأن قيض قوما عارضوهم بإبطال تأويلهم وإفساد أقاويلهم
، فلم يخلوا طعن طاعن إلا ممحوقا ، ولا قول
الصفحه ٢١٣ : صيفي في سقيا عبد المطلب : «ألا وفيهم الطيب الطاهر (١) لداته» والقصد إلى طهارته وطيبه ، فإذا علم أنه من
الصفحه ٢٤٦ : قالَ
إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (٢٦) إِلاَّ الَّذِي
فَطَرَنِي
الصفحه ٢٧٠ : لجميع المسلمين في تلك الليلة إلا لكاهن أو ساحر أو مشاحن أو مدمن خمر
أو عاق للوالدين ، أو مصرّ على الزنا
الصفحه ٣٠٦ : أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلاَّ
الصفحه ٣١٢ : قلت : هل للجنّ ثواب كما للإنس؟ قلت : اختلف فيه فقيل
: لا ثواب لهم إلا النجاة من النار ، لقوله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : يخذله ، ولا يعيبه ، ولا
يتطاول عليه في البنيان فيستر عنه الريح إلا بإذنه ، ولا يؤذيه بقتار قدره» (٤) ثم