الصفحه ٢٧٧ : الخابور مالك مورقا
كأنك
لم تجزع على ابن طريف
فتى لا يحب الزاد إلا من التقى
الصفحه ٢٩١ :
: تتذكرون
(وَقالُوا ما هِيَ
إِلاَّ حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما يُهْلِكُنا إِلاَّ الدَّهْرُ
الصفحه ٤٢٣ : (إِلَّا أَسْماءٌ) ليس تحتها في الحقيقة مسميات ، لأنكم تدعون الإلهية لما هو
أبعد شيء منها وأشدّه منافاة لها
الصفحه ٤٥١ : بَيْنَها
وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (٤٤) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٤٥)
(فَيُؤْخَذُ
بِالنَّواصِي
الصفحه ٥٣٧ : بقي في المسجد أحد إلا خرج ـ إلا
نفر ـ والنبي صلى الله عليه وسلم قائم فنزلت. وأصل هذه القصة في الصحيحين
الصفحه ٥٤٦ : العباد هم الفاعلون للكفر ، ولكن قد سبق في علم
الحكيم أنه إذا خلقهم لم يفعلوا إلا الكفر ولم يختاروا غيره
الصفحه ٦٣١ :
رَبِّي
أَمَداً (٢٥) عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً (٢٦) إِلاَّ مَنِ ارْتَضى
الصفحه ٦٥٣ : على عدد ناقص ، وما في اختصاص كل جند بعدده من الحكمة (إِلَّا هُوَ) ولا سبيل لأحد إلى معرفة ذلك كما لا
الصفحه ٦٨٨ : والتخفيف. والمعنى : كثرة أبوابها
المفتحة لنزول الملائكة ، كأنها ليست إلا أبوابا مفتحة ، كقوله (وَفَجَّرْنَا
الصفحه ٧١٨ : (٢) وَإِذا كالُوهُمْ
أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ
(٣) أَلا
يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ
الصفحه ٧٢٢ : على الملوك إلا للوجهاء المكرمين
لديهم ، ولا يحجب عنهم إلا الأدنياء المهانون عندهم. قال :
إذا
الصفحه ٧٦٣ : الصَّالِحِينَ).
(فَأَنْذَرْتُكُمْ
ناراً تَلَظَّى (١٤) لا يَصْلاها إِلاَّ
الْأَشْقَى (١٥) الَّذِي كَذَّبَ
الصفحه ١٩ : ) وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ)(٤٦)
(اتَّقُوا ما
الصفحه ٤٤ : : يشربون فيتحادثون على
الشراب كعادة الشرب (١) ، قال :
وما بقيت من
اللّذّات إلّا
الصفحه ٨٥ :
لو لا أنّ الخلطاء
تأباه ، إلا أن يضرب داود الخلطاء ابتداء مثلا لهم ولقصتهم (١). فإن قلت. الملائكة