الصفحه ٥٢٢ :
، فقال : إنما قتله لله ولرسوله ، فقال عمر : يا رسول الله قتله صهيب ، قال : كذلك
يا أبا يحيى؟ قال : نعم
الصفحه ٥٣١ : ، ثم قال (وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ
أَبَداً) بسبب ما قدّموا من الكفر ، وقد قال لهم رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٣٥٨ : رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهم فقال : «هم
جفاة بنى تميم ، لو لا أنهم من أشدّ الناس قتالا للأعور
الصفحه ٣٣٦ : الله عليه وسلم حين أراد المسير إلى مكة عام الحديبية معتمرا استنفر من حول
المدينة من الأعراب وأهل
الصفحه ٦٤٩ : يقول. وقيل : قطب في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم (ثُمَّ أَدْبَرَ) عن الحق (وَاسْتَكْبَرَ) عنه فقال
الصفحه ٩٢ : زيد الخيل» (٤) وسماه زيد الخير. وسأل رجل بلالا رضى الله عنه عن قوم
يستبقون : من السابق؟ فقال : رسول
الصفحه ٣٥٧ :
نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت لكل واحدة منهنّ حجرة. ومناداتهم من
ورائها يحتمل أنهم قد
الصفحه ٥٦٢ : ]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ
الصفحه ٥٠٢ : ءٍ
قَدِيرٌ (٦) ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ
أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
الصفحه ٣٦١ : صحبته. ومن مقلوباته : أدمن الأمر أدامه. ومدن بالمكان : أقام به. ومنه : المدينة
وقد تراهم يجعلون الهم
الصفحه ٣٢٥ :
بمعنى : أمرنا
طاعة وقول معروف. وتشهد له قراءة أبىّ : يقولون طاعة وقول معروف (فَإِذا عَزَمَ
الصفحه ٦٥٩ : صلى الله عليه وسلم : يا محمد حدثني عن يوم
القيامة متى يكون وكيف أمره؟ فأخبره رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦٥٧ : . وروى أنس عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم : «هو أهل أن يتقى ، وأهل أن يغفر لمن اتقاه» (١) وقرئ : يذكرون
الصفحه ٣٦٩ : غيركم ممن لا يدين بدينكم ولا يسير بسيرتكم ، ففي الحديث عن رسول الله
صلى الله عليه وسلم : «اذكروا الفاجر
الصفحه ٧٧٠ :
سورة الشرح
مكية ، وآياتها ٨ «نزلت بعد الضحى»
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَلَمْ