الصفحه ٧٦٦ : الله عليه وسلم أياما. فقال المشركون : إنّ محمدا ودعه ربه وقلاه (٢). وقيل : إنّ أم جميل امرأة أبى لهب
الصفحه ٣٧٢ : ستره هتكه الله ، وإذا استتر لم يظهر الله عليه لعله أن يتوب.
وقد روى : من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له
الصفحه ٦٢٢ :
بأربعين أو سبعين سنة ، فلم يكن معهم صبى حين أغرقوا. عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم : «من قرأ سورة نوح كان
الصفحه ٨١٣ :
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة إذا جاء نصر الله أعطى من الأجر كمن شهد مع محمد
يوم
الصفحه ٣٤٢ : الخيل. فقال خالد : أنا سيف الله ورسوله
فيومئذ سمى سيف الله ، يا رسول الله ارم بن أين شئت ، فبعثه على خيل
الصفحه ٦٤٥ :
، فأتاه جبريل فقال : إنك نبىّ الله ، فرجع إلى خديجة وقال : دثروني وصبوا علىّ
ماء باردا ، فنزل : يا أيها
الصفحه ٢١٦ : الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ) وهم أهل الكتاب الذين كانوا في عهد رسول الله صلى الله
عليه وسلم (لَفِي شَكٍ) من
الصفحه ٧٧١ : رسول الله صلى الله
عليه وسلم والمؤمنين بالفقر والضيقة ، حتى سبق إلى وهمه أنهم رغبوا عن الإسلام
لافتقار
الصفحه ٨٢١ : عنها :
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي فأشار إلى القمر فقال : تعوّذى بالله من شر
هذا ، فإنه
الصفحه ٦٣٢ : بَعِيداً)؟ قلت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستقرب الموعد ،
فكأنه قال : ما أدرى أهو حال متوقع في كل
الصفحه ٤٨٩ : الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَما كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
وَقَدْ أَنْزَلْنا
الصفحه ١١ :
يقول وهو في النزع : يا معشر ثقيف ائتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطلبوا منه
الأمان ، قبل أن يبلغه
الصفحه ٣٣١ : مُسْتَقِيماً (٢) وَيَنْصُرَكَ اللهُ
نَصْراً عَزِيزاً)
(٣)
هو فتح مكة ، وقد
نزلت مرجع رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٣٥ :
السبحة ، والضمائر
لله عز وجلّ والمراد بتعزير الله : تعزير دينه ورسوله صلى الله عليه وسلم. ومن فرق
الصفحه ٢٣٥ : (٢)
__________________
ـ شك أنه قبل الوحى
لم يكن يعلم أنه رسول الله ، وما علم ذلك إلا بالوحي ، وإذا كان الايمان عند أهل
السنة