الصفحه ٦٦٨ : القبلة.
وعن أبى سعيد الخدري : هو المملوك والمسجون. وسمى رسول الله صلى الله تعالى عليه
وعلى آله وسلم
الصفحه ٥٠٥ :
المغازي : حدثني عبد الله بن أبى بكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قسم أموال
بنى النضير على المهاجرين
الصفحه ٨١٢ : لما قرأها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
على أصحابه استبشروا وبكى العباس ، فقال رسول الله صلى الله
الصفحه ١٩٢ : والكهانة والسحر فكلمه ثم أتانا ببيان
عن أمره (١) ، فقال عتبة بن ربيعة : والله لقد سمعت الشعر والكهانة
الصفحه ١٤٨ : . عن عائشة رضى الله عنها : أنّ رسول الله صلى
الله عليه وسلم كان يقرأ كل ليلة بنى إسرائيل والزمر
الصفحه ٥٣٥ :
مشروع بكل حال. وقد نقل عن بعض السلف أنه دعا لسلطان ظالم فقيل له : أتدعو له وهو
ظالم؟ فقال : إي والله
الصفحه ٤٨٣ : فاستجاب له ، فقال
ناس ممن آمن من أهل مملكته وهم أربعون رجلا. ائذن لنا في الوفادة على رسول الله
صلى الله
الصفحه ٤١٧ : بن الزبير أنّ عتبة
بن أبى لهب وكانت تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد الخروج إلى الشام
الصفحه ٢٧٢ : المحشر (٤) «قال حذيفة : يا
رسول الله ، وما الدخان؟ فتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم الآية وقال : «يملأ
الصفحه ٢٣٤ : إليه ، فإنا لن نؤمن لك حتى تفعل ذلك ، فقال : لم ينظر موسى إلى الله (٢) ، فنزلت. وعن عائشة رضى الله عنها
الصفحه ٣٢٣ : ، وهي
في مصاحف أهل مكة كذلك : فإن قلت : فما جزاء الشرط؟ قلت : قوله فأنى لهم. ومعناه :
إن تأتهم الساعة
الصفحه ٤٦٣ : (الْمُكَذِّبُونَ) بالبعث ، وهم أهل مكة ومن في مثل حالهم (مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ) من الأولى لابتداء الغاية
الصفحه ٧٩٨ :
النجاشي الذي كان
في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربعين سنة ، وقيل : بثلاث وعشرين سنة
الصفحه ٨٠٥ : نفس ، وذلك
لا يكاد يخلو منه مسلم ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقع له السهو في صلاته
فضلا عن
الصفحه ٧٤١ : رسول الله صلى الله عليه
وسلم : كم أنزل الله من كتاب؟ فقال : مائة وأربعة كتب ، منها على آدم : عشر صحف