الصفحه ٣٢٠ : لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا
أَهْواءَهُمْ)(١٤)
من زين له : هم
أهل مكة الذين زين لهم الشيطان شركهم
الصفحه ٥٨٩ : لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ)(٣٣)
إنا بلونا أهل مكة
بالقحط والجوع بدعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم
الصفحه ٧٩٩ : يدعو
فإذا هو بطير من نحو اليمن فقال : والله إنها لطير غريبة ما هي ببحرية ولا تهامية (٢). وفيه : أنّ أهل
الصفحه ٣٣٣ : ، وقيل : فتح الروم. وقيل : فتح
الله له بالإسلام والنبوّة والدعوة بالحجة والسيف ، ولا فتح أبين منه وأعظم
الصفحه ٤٢ :
(إِلَّا عِبادَ اللهِ) ولكن عباد الله ، على الاستثناء المنقطع. فسر الرزق
المعلوم بالفواكه : وهي كل
الصفحه ٤٠٧ : الله عليه وسلم بالتكذيب من أهل
مكة لهم نصيب من عذاب الله مثل نصيب أصحابهم ونظرائهم من القرون. وعن قتادة
الصفحه ٣٠٤ : : تبايعون لأبنائكم ، فقال مروان : يا
أيها الناس ، هو الذي قال الله فيه (وَالَّذِي قالَ
لِوالِدَيْهِ أُفٍّ
الصفحه ٣١٢ : والدارقطني من طريق أبى عثمان ابن شيبة
الخزاعي وكان رجلا من أهل الشام أنه سمع عبد الله بن مسعود يقول «إن رسول
الصفحه ٢٩٩ : سبق ماء الرجل
نزعه ، وإن سبق ماء المرأة نزعته. فقال : أشهد أنك رسول الله حقا ، ثم قال : يا
رسول الله
الصفحه ٣٧٠ : الله صلى
الله عليه وسلم فقالت : إن النساء يعيرننى ويقلن يا يهودية بنت يهوديين ، فقال لها
رسول الله صلى
الصفحه ٦٥٢ : من أهل النفاق والكفر. فإن قلت :
كيف ذكر الذين في قلوبهم مرض وهم المنافقون ، والسورة مكية ، ولم يكن
الصفحه ٥٧٤ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم كيف سمى الله المسلمة؟ تعنى مريم ، ولم يسم الكافرة؟ فقال: بغضالها
الصفحه ٣٣٢ : طلبوها وتمت كان
فتحا مبينا. وعن موسى بن عقبة : أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم من الحديبية
راجعا ، فقال
الصفحه ٢٦٦ : للرحمن
ولد فأنا أول الموحدين من أهل مكة : أن لا ولد له. وقرئ : ولد ، بضم الواو. ثم نزه
ذاته موصوفة
الصفحه ٣٥٠ : الاختصاص ،
ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من الله بالمكان الذي لا يخفى : سلك به ذلك
المسلك. وفي هذا